كلوب.. استمتع بالسيئ فالأسوأ قادم
السبت 28/يناير/2017 - 06:59 م
أحمد قنديل
طباعة
ليس ما يمر به الألماني يورجن كلوب، مع ليفربول أمر سيء، فالأسوأ قادم، هناك معارك ضخمة تنتظر كلوب في البريميرليج، بعد الخروج من بطولتي كأس الرابطة الإنجليزية وكأس الإتحاد الإنجليزي.
يمر فريق ليفربول بفترة سيئة جدًا مع مدربه كلوب، وذلك بعد الخسائر المتتالية التي تعرض لها الفريق، والأسوأ من كل ذلك أن معظم الهزائم على ملعبه "الإنفيلد"، فبعد أن قدم الألماني نتائج جيدة مع الفريق في بداية الموسم وأصبح من المرشحين لحصد لقب البريميرليج، يعيش الآن حالة من الإحباط.
ويستعرض "المواطن" في هذا التقرير الأمر السيئ الذي مر به الفريق والأمر الأسوأ الذي ينتظره.
السقوط الأول
خسر ليفربول أمام ساوثهامتون، بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب سانت ميريز، ضمن منافسات ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة الإنجليزية، وكان الفريق يعتقد أنه يستطيع تعويض خسارته في مباراة الإياب على ملعب الإنفيلد، ولكنه غادر البطولة بعد الخسارة بهدف آخر، ليفتقد المنافسة على البطولة الأولى.
السقوط الثاني
سقط الريدز أمام سوانزي سيتي، بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب الإنفيلد، ضمن منافسات الأسبوع الثاني والعشرين من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، لتذهب منه ثلاث نقاط هباءً منثورًا ويبتعد قليلًا عن المنافسة على البريميرليج.
السقوط الثالث
السقوط الثالث وهو الأصعب على ليفربول، والذي جاء اليوم السبت، بعد الخسارة أمام نظيره وولفرهامبتون، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن منافسات الجولة الـ32 من كأس الاتحاد الإنجليزي، ليغادر البطولة.
الأسوأ الذي ينتظر كلوب بالإنفيلد
هناك ثلاث معارك طاحنة تنتظر الألماني على معقل الإنفيلد، المعركة الأولى مع تشيلسي بقيادة أنطونيو كونتي، المدير الفني، والذي يحقق نتائج جيدة مع الفريق الفترة الأخيرة ويعتلي البريميرليج.
وتأتي المعركة الثانية مع توتنهام هوتسبير بقيادة ماوريسيو بوتشيتينو، المدير الفني والذي يحقق نتائج جيدة أيضًا ويسبقه في الترتيب، إذ يقع في المركز الثاني، المعركة الأخيرة أمام آرسنال بقيادة أرسين فينجر، ويسبقه أيضًا في الترتيب في المركز الثاني.
معلومة على الهامش
لم يخسر يورجن كلوب في 3 مبـاريات متتالية على أرضة منذ أن خسر في 2007 للمرة الأولى مع ماينز.
يمر فريق ليفربول بفترة سيئة جدًا مع مدربه كلوب، وذلك بعد الخسائر المتتالية التي تعرض لها الفريق، والأسوأ من كل ذلك أن معظم الهزائم على ملعبه "الإنفيلد"، فبعد أن قدم الألماني نتائج جيدة مع الفريق في بداية الموسم وأصبح من المرشحين لحصد لقب البريميرليج، يعيش الآن حالة من الإحباط.
ويستعرض "المواطن" في هذا التقرير الأمر السيئ الذي مر به الفريق والأمر الأسوأ الذي ينتظره.
السقوط الأول
خسر ليفربول أمام ساوثهامتون، بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب سانت ميريز، ضمن منافسات ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة الإنجليزية، وكان الفريق يعتقد أنه يستطيع تعويض خسارته في مباراة الإياب على ملعب الإنفيلد، ولكنه غادر البطولة بعد الخسارة بهدف آخر، ليفتقد المنافسة على البطولة الأولى.
السقوط الثاني
سقط الريدز أمام سوانزي سيتي، بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب الإنفيلد، ضمن منافسات الأسبوع الثاني والعشرين من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، لتذهب منه ثلاث نقاط هباءً منثورًا ويبتعد قليلًا عن المنافسة على البريميرليج.
السقوط الثالث
السقوط الثالث وهو الأصعب على ليفربول، والذي جاء اليوم السبت، بعد الخسارة أمام نظيره وولفرهامبتون، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن منافسات الجولة الـ32 من كأس الاتحاد الإنجليزي، ليغادر البطولة.
الأسوأ الذي ينتظر كلوب بالإنفيلد
هناك ثلاث معارك طاحنة تنتظر الألماني على معقل الإنفيلد، المعركة الأولى مع تشيلسي بقيادة أنطونيو كونتي، المدير الفني، والذي يحقق نتائج جيدة مع الفريق الفترة الأخيرة ويعتلي البريميرليج.
وتأتي المعركة الثانية مع توتنهام هوتسبير بقيادة ماوريسيو بوتشيتينو، المدير الفني والذي يحقق نتائج جيدة أيضًا ويسبقه في الترتيب، إذ يقع في المركز الثاني، المعركة الأخيرة أمام آرسنال بقيادة أرسين فينجر، ويسبقه أيضًا في الترتيب في المركز الثاني.
معلومة على الهامش
لم يخسر يورجن كلوب في 3 مبـاريات متتالية على أرضة منذ أن خسر في 2007 للمرة الأولى مع ماينز.