أم تصاب بنوبة عصبية أثناء صعودها "المترو" والسبب طفلها
الأربعاء 01/فبراير/2017 - 10:33 ص
هبة سيد
طباعة
وقعت حادثة مفجعة، لإحدى السيدات كانت تصعد إلى أحد قطارات المترو والتي من المفترض توجهها إلى والدتها بمنطقة المرج مصطحبة طفلها ذات السنة والنصف من عمره، حيث أصابها نوبة عصبية فجائية لم تستطع السيطرة عليها.
غادرت الأم قطار المترو لعدم إتزانها، حيث وجدت صعوبة في التعرف على المكان من حولها، وعدم القدرة على الوصول إلى المكان الذي تريد الذهاب إليه، ومن ثم جاءتها سيدة واستطاعت أن تُلبسها ثياب متسخة وأخذتها إلى منطقة مهجورة "مدافن" ثم تركتها فاقدة للوعي بعد أخذ طفلها منها.
استطاع فاعلي الخير أن يعيدوا هذه السيدة إلى أهلها بعد إفاقتها، ولكنها استمرت سنتان كاملتان تتعافى من صدمة عصبية شديدة بعد علمها باختطاف طفلها الوحيد إبراهيم جمال محمد قاسم الذي يبلغ من العمر الآن 8 سنوات، حيث أنه اختطف عام 2009.
تتمنى والدته من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها بالبحث عنه، تاركة هواتف محمولة للتواصل 01015348116 \ 01123125329.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة،والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني. "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
غادرت الأم قطار المترو لعدم إتزانها، حيث وجدت صعوبة في التعرف على المكان من حولها، وعدم القدرة على الوصول إلى المكان الذي تريد الذهاب إليه، ومن ثم جاءتها سيدة واستطاعت أن تُلبسها ثياب متسخة وأخذتها إلى منطقة مهجورة "مدافن" ثم تركتها فاقدة للوعي بعد أخذ طفلها منها.
استطاع فاعلي الخير أن يعيدوا هذه السيدة إلى أهلها بعد إفاقتها، ولكنها استمرت سنتان كاملتان تتعافى من صدمة عصبية شديدة بعد علمها باختطاف طفلها الوحيد إبراهيم جمال محمد قاسم الذي يبلغ من العمر الآن 8 سنوات، حيث أنه اختطف عام 2009.
تتمنى والدته من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها بالبحث عنه، تاركة هواتف محمولة للتواصل 01015348116 \ 01123125329.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة،والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني. "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.