بالفيديو.. مستشفي إيادي المستقبل للسرطان تدعو الغير قادرين للعلاج بالمجان
الخميس 02/فبراير/2017 - 08:00 م
داليا محمد
طباعة
في ظل ارتفاع الأسعار، وبخاصة أدوية مرضي السرطان، فضلا عن وجود أماكن محدده بعينها يتوافر بها العلاج مجانًا، نظرا لتوافر الأجهزة بها، لذا يلجأ كثير من المرضي إلي السفر لهذه المستشفيات للعلاج بها.
قال الدكتور عاصم رستم، مدير عام مستشفي إيادي المستقبل، لعلاج الأورام بالمجان، بجوار نادى لاجون، بمحافظة الإسكندرية، وجعل الأولوية في العلاج بالمجان لمرضي السرطان، للطبقات الفقيرة، لتخفيف الآلم عنهم، ومساعدتهم في رحلة مرضهم.
وأكد رستم،علي أن حلمة كان إنشاء مستشفي للسرطان، لعلاج الغير قادرين، وبالفعل تم تحقيق حلمه، والمستشفي الآن بها أحدث الأجهزة، وإن كان ينقصها بعض من الأجهزة الأخري ويسعي لإحضارها.
ووجة مدير عام مستشفي إيادي المستقبل، رسالة إلي مرضي السرطان، سواء للقادرين، أو غير القادرين، وشك أن لدية سرطان، بالتوجه فورًا إلي مستشفي ايادى المستقبل، وإجراءا الفحوصات الازمة له، لاسيما وإنه كلما تم اكتشاف المرض مبكرا كلما كانت فرص العلاج أفضل.
وترتكز المستشفي علي نخبة من أساتذة كليه الطب، وفريق تمريض أكثر من ممتاز، وإداريين يتفانون فى خدمة المرضى، ويتردد على المستشفى يوميا أكثر من 650 مريض، وبالرغم من عدد المترددين الكبير، لا يشعر المرضي بأي نوع من التقصير أو الزحام.
قال الدكتور عاصم رستم، مدير عام مستشفي إيادي المستقبل، لعلاج الأورام بالمجان، بجوار نادى لاجون، بمحافظة الإسكندرية، وجعل الأولوية في العلاج بالمجان لمرضي السرطان، للطبقات الفقيرة، لتخفيف الآلم عنهم، ومساعدتهم في رحلة مرضهم.
وأكد رستم،علي أن حلمة كان إنشاء مستشفي للسرطان، لعلاج الغير قادرين، وبالفعل تم تحقيق حلمه، والمستشفي الآن بها أحدث الأجهزة، وإن كان ينقصها بعض من الأجهزة الأخري ويسعي لإحضارها.
ووجة مدير عام مستشفي إيادي المستقبل، رسالة إلي مرضي السرطان، سواء للقادرين، أو غير القادرين، وشك أن لدية سرطان، بالتوجه فورًا إلي مستشفي ايادى المستقبل، وإجراءا الفحوصات الازمة له، لاسيما وإنه كلما تم اكتشاف المرض مبكرا كلما كانت فرص العلاج أفضل.
وترتكز المستشفي علي نخبة من أساتذة كليه الطب، وفريق تمريض أكثر من ممتاز، وإداريين يتفانون فى خدمة المرضى، ويتردد على المستشفى يوميا أكثر من 650 مريض، وبالرغم من عدد المترددين الكبير، لا يشعر المرضي بأي نوع من التقصير أو الزحام.