تواصل فعاليات حملة "معا ضد العنف والإرهاب" بمركز ديرمواس بالمنيا
الأحد 05/فبراير/2017 - 12:31 م
احمد صالح البحيري
طباعة
واصلت محافظة المنيا، فعاليات حملة "معًا ضد العنف والإرهاب"، بمدينة ديرمواس، وذلك لتوعية الشباب بخطر الإرهاب من أجل حماية الوطن وضمان استقراره وأمنه.
شارك في الحملة الشيخ عسقلاني صالح فنجري، من أوقاف المنيا، والقس سوريال، وكيل مطرانية ديرمواس، والمهندسة أميرة عبد الفتاح، مدير عام إدارة المرأة والأمومة والطفولة بالمحافظة، والمهندس علي مقبول، رئيس مركز ومدينة ديرمواس.
من جانبه أوضح الدكتور رضا فاروق، مدير عام مركز تدريب العاملين وتنمية مهاراتهم بالمحافظة، أن الحملة تستهدف جميع مراكز المحافظة وقراها، مشيرًا إلى أن فعاليات الحملة بمركز ديرمواس كانت بحضور عدد كبير من المواطنين، وتناولت الندوة إلقاء الضوء على الإرهاب والتطرف، ومسبباته، ونمط التربية التي تفرز هذه الشخصية.
وتناولت الندوة تأثير ودور الأسرة، ووسائل الإعلام كأهم المصادر التي تشكل نمط شخصية الطفل والشاب مستقبلًا، وأهمية احترام الأفكار والمعتقدات وقبول الآخر، وتحدثت عن السمات الشخصية للإرهابيين من جمود فكري، وضعف منظومتي الثقافة والقيم كذلك تطرقت إلى سبل العلاج ودور الأسرة والتعليم ودور العبادة.
كما تم تسليط الضوء على التعريف بالآثار السلبية للإرهاب على أمن وأمان الدولة، وعلى اقتصادها، وعلى فكر شبابها وفضح مخططاتهم التي تهدف إلى استقطاب الشباب المصري الذين هم عماد الأمة، وطرح حلول لمكافحة الإرهاب والتطرف وتجفيف منابعه وإبعاد الشباب عن فكرهم المغلوط.
شارك في الحملة الشيخ عسقلاني صالح فنجري، من أوقاف المنيا، والقس سوريال، وكيل مطرانية ديرمواس، والمهندسة أميرة عبد الفتاح، مدير عام إدارة المرأة والأمومة والطفولة بالمحافظة، والمهندس علي مقبول، رئيس مركز ومدينة ديرمواس.
من جانبه أوضح الدكتور رضا فاروق، مدير عام مركز تدريب العاملين وتنمية مهاراتهم بالمحافظة، أن الحملة تستهدف جميع مراكز المحافظة وقراها، مشيرًا إلى أن فعاليات الحملة بمركز ديرمواس كانت بحضور عدد كبير من المواطنين، وتناولت الندوة إلقاء الضوء على الإرهاب والتطرف، ومسبباته، ونمط التربية التي تفرز هذه الشخصية.
وتناولت الندوة تأثير ودور الأسرة، ووسائل الإعلام كأهم المصادر التي تشكل نمط شخصية الطفل والشاب مستقبلًا، وأهمية احترام الأفكار والمعتقدات وقبول الآخر، وتحدثت عن السمات الشخصية للإرهابيين من جمود فكري، وضعف منظومتي الثقافة والقيم كذلك تطرقت إلى سبل العلاج ودور الأسرة والتعليم ودور العبادة.
كما تم تسليط الضوء على التعريف بالآثار السلبية للإرهاب على أمن وأمان الدولة، وعلى اقتصادها، وعلى فكر شبابها وفضح مخططاتهم التي تهدف إلى استقطاب الشباب المصري الذين هم عماد الأمة، وطرح حلول لمكافحة الإرهاب والتطرف وتجفيف منابعه وإبعاد الشباب عن فكرهم المغلوط.