تأجيل دعوى منع الشيخ "ميزو" من الظهور في الإعلام لـ 19 فبراير
الأحد 05/فبراير/2017 - 03:50 م
حبيبة علي
طباعة
قررت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري، بمجلس الدولة، برئاسة المستشار سامي عبد الحميد، نائب رئيس مجلس الدولة، تأجيل الدعوى المقامة من سمير صبري، المحامي، التي تطالب بإلزام رئيس مجلس الوزراء بإصدار قرار بمنع محمد عبد الله نصر، وشهرته الشيخ ميزو، من الظهور على جميع وسائل الإعلام المرئية منها والمسموعة، لجلسة 19 فبراير لورود الإعلان.
قالت الدعوى رقم 12170 لسنة 71 قضائية، "إن محمد عبد الله نصر وشهرته ميزو شخصية استفزازية جاهلة يتعمد عند ظهوره استفزاز مشاعر المشاهدين بتطاوله على الدين الإسلامي، وعلى الأحاديث النبوية الشريفة، يظهر ليبث سمومه وجهله وحماقته ويرتدي زي الأزهر الشريف ليضفي المشروعية على كذبه وجهله، ظهر فجأة على الساحة بعد ثورة يناير ليتحدث في أي قضية بارعًا في إظهار الكم الهائل من الجهل ولا يستطيع أحد تحمله وبعد فترة لقب نفسه بخطيب التحرير".
وأضافت الدعوى: "أنه ارتدى زي شيوخ الأزهر وبدأ يتحدث في الدين ويطعن في السنة وصحيح البخاري قائلًا: صحيح البخاري مسخرة للإسلام والمسلمين وأن كتاب البخاري سب رسول الإسلام وزعم أنه مسحور، مضيفًا "البخارى ادعى على الرسول أنه كان يعيش على الغنائم وتحدث عن زنا القرود وأن صحيح البخارى مسخرة وليس مفخرة للإسلام والمسلمين، موضحًا: لا يهمنا أن يكون هناك ثعبان أقرع في القبر والخلافة الإسلامية خرافة وليست وعد من الله ويفتى بغير علم إلى أن وصل إلى الإساءة للذات الإلهية وليفضح المتحدث باسم وزارة الأوقاف عدم حفظ ميزو للقرآن الكريم ثم يعود ويظهر هذا الشخص ليسب الصحابى خالد بن الوليد ويصفه بالزاني المتطرف الإرهابي، ويقول من ضمن خرافاته ممارسة الجنس بين رجل وامرأة غير متزوجين لا يعتبر زنا ليكرر لولا الإنسان ما كان الله".
وأضافت الدعوى: "أنه أكد على أن صيام عاشوراء أكذوبة كبرى وأنه لا مانع من زواج مسلمة بغير مسلم وأن الله لا يطبق عقوبة الزنا على الزاني إلا في حال التكرار، وأن الرقص الشرقي حلال وبدلة الرقص أفضل من الحجاب والنقاب وأن الإسلام هو القرآن فقط ولا وجود للسنة وأن الأمة الإسلامية على خطأ منذ 1400 سنة، وأن عقود الزواج الحالية هي دعارة مقننة، وولى الأمر أشبه بالقواد، وأنه يطالب بمحاكمة الداعين لارتداء الحجاب قائلًا: أمي كانت بتلبس فستان، وأن البخاري مش ماسك الأمن الوطني، وكتب الأزهر تبيح أكل لحوم البشر، وأنه لا يوجد عذاب قبر، والنقاب حرام، وأن بدلة الرقص أحسن من الخيم السوداء".
وأوضحت الدعوى، أن "ميزو" قال إن الهند صعدت إلى المريخ وفقهاءنا لا يغادرون النصف الأسفل للمرأة، وأخيرًا قال: "أنا المهدي المنتظر، وأدعو شعوب الأرض قاطبة لمبايعتي، وأكثر من ذلك بكثير إلى أن وصل الأمر بأن طالبت وزارة الأوقاف وسائل الإعلام رسميًا خلال بيان لها بعدم استضافته مرة أخرى واصفة إياه بالمتاجر بالزي الأزهري، وطالب وزير الأوقاف وزارة الداخلية وأجهزة الأمن بالقبض على الشيخ ميزو لأنه ليس خطيبًا معتمدًا لدى الوزارة، وأن الأوقاف لم ولن تصرح لعبد الله نصر ولا لأمثاله بالخطابة، وأن ما يردده إهانة للإسلام والبخاري كما وصفه عدد من الأئمة بالجاهل، واتهموه بأنه يسعى للشو الإعلامى على حساب دينه وآخرته".
قالت الدعوى رقم 12170 لسنة 71 قضائية، "إن محمد عبد الله نصر وشهرته ميزو شخصية استفزازية جاهلة يتعمد عند ظهوره استفزاز مشاعر المشاهدين بتطاوله على الدين الإسلامي، وعلى الأحاديث النبوية الشريفة، يظهر ليبث سمومه وجهله وحماقته ويرتدي زي الأزهر الشريف ليضفي المشروعية على كذبه وجهله، ظهر فجأة على الساحة بعد ثورة يناير ليتحدث في أي قضية بارعًا في إظهار الكم الهائل من الجهل ولا يستطيع أحد تحمله وبعد فترة لقب نفسه بخطيب التحرير".
وأضافت الدعوى: "أنه ارتدى زي شيوخ الأزهر وبدأ يتحدث في الدين ويطعن في السنة وصحيح البخاري قائلًا: صحيح البخاري مسخرة للإسلام والمسلمين وأن كتاب البخاري سب رسول الإسلام وزعم أنه مسحور، مضيفًا "البخارى ادعى على الرسول أنه كان يعيش على الغنائم وتحدث عن زنا القرود وأن صحيح البخارى مسخرة وليس مفخرة للإسلام والمسلمين، موضحًا: لا يهمنا أن يكون هناك ثعبان أقرع في القبر والخلافة الإسلامية خرافة وليست وعد من الله ويفتى بغير علم إلى أن وصل إلى الإساءة للذات الإلهية وليفضح المتحدث باسم وزارة الأوقاف عدم حفظ ميزو للقرآن الكريم ثم يعود ويظهر هذا الشخص ليسب الصحابى خالد بن الوليد ويصفه بالزاني المتطرف الإرهابي، ويقول من ضمن خرافاته ممارسة الجنس بين رجل وامرأة غير متزوجين لا يعتبر زنا ليكرر لولا الإنسان ما كان الله".
وأضافت الدعوى: "أنه أكد على أن صيام عاشوراء أكذوبة كبرى وأنه لا مانع من زواج مسلمة بغير مسلم وأن الله لا يطبق عقوبة الزنا على الزاني إلا في حال التكرار، وأن الرقص الشرقي حلال وبدلة الرقص أفضل من الحجاب والنقاب وأن الإسلام هو القرآن فقط ولا وجود للسنة وأن الأمة الإسلامية على خطأ منذ 1400 سنة، وأن عقود الزواج الحالية هي دعارة مقننة، وولى الأمر أشبه بالقواد، وأنه يطالب بمحاكمة الداعين لارتداء الحجاب قائلًا: أمي كانت بتلبس فستان، وأن البخاري مش ماسك الأمن الوطني، وكتب الأزهر تبيح أكل لحوم البشر، وأنه لا يوجد عذاب قبر، والنقاب حرام، وأن بدلة الرقص أحسن من الخيم السوداء".
وأوضحت الدعوى، أن "ميزو" قال إن الهند صعدت إلى المريخ وفقهاءنا لا يغادرون النصف الأسفل للمرأة، وأخيرًا قال: "أنا المهدي المنتظر، وأدعو شعوب الأرض قاطبة لمبايعتي، وأكثر من ذلك بكثير إلى أن وصل الأمر بأن طالبت وزارة الأوقاف وسائل الإعلام رسميًا خلال بيان لها بعدم استضافته مرة أخرى واصفة إياه بالمتاجر بالزي الأزهري، وطالب وزير الأوقاف وزارة الداخلية وأجهزة الأمن بالقبض على الشيخ ميزو لأنه ليس خطيبًا معتمدًا لدى الوزارة، وأن الأوقاف لم ولن تصرح لعبد الله نصر ولا لأمثاله بالخطابة، وأن ما يردده إهانة للإسلام والبخاري كما وصفه عدد من الأئمة بالجاهل، واتهموه بأنه يسعى للشو الإعلامى على حساب دينه وآخرته".