تعرف على نساء لن ينساهن الرجال وتجعلهن كأطفال كبار
الثلاثاء 07/فبراير/2017 - 04:42 م
اية محمد
طباعة
على اختلاف الرجال وطبيعتهم إلا أنهم يحبون مشاركة تذوق متعة الحياة مع زوجاتهم، لا يستطيع الرجل أن ينساها، يرى هذه المرأة دائما متجسدة في صورة شريكة الحياة، وبما أن الرجل في حقيقته طفل كبير، ولكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير، فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان والعطف الدائم.
المرأة المنتمية
هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل وحياته، تشاركه وتحضره في كل لحظة، وتشعر بكل تفاصيل حياته من أفراحه وأحزانه وأفكاره وخططه، التي لا يشعر أنها متفرجة وتراقب الأحداث، بل هي من يعيش في قلب الحدث وكل اللحظات التي تمر بالرجل، هذه المرأة التي تشعر الرجل بأنها منتمية إلى عالمه الخاص، امرأة لا ينساها الرجل، لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته.
المرأة الصبورة
الرجل لا ينسى امرأة صبرت وتحملت وشاركت أحداثا وضغوطات معه.. بل كانت طوق النجاة والحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات.. المرأة التي ترفع عنه همومه وتعلم جيدا متى يجب أن تكون حاضره، وما الذي يجب أن تقوله بحنان وحب، وتصبر حتى على طبيعته وتتعامل معها بحكمة.. فهذه المرأة لا يستطيع الرجل نسيانها مهما كان.
المرأة المستمتعة
يحب الرجل أن يتشارك المتعة مع زوجته ويرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة ومختلفة.. حتى في أدق التفاصيل وأصغر الأمور، وأن حياتهما عبارة عن سلسلة من المتع اللا منتهية، وأن لا معنى لحياتها من دونه.. هذه المرأة يصعب أن ينساها الرجل، فهي ستجعل من كل لحظة بينهما ذكرى جميلة، وممتعة تبقى للأبد.
المرأة الذكية
المرأة الذكية هي التي تعرف جيدا كيف تتعامل مع الرجل الشريك، وتتفهم أن لكل رجل طبيعته وعقله الخاص به، فتعلم متى تتحدث إليه ومتى تطلب منه ومتى تصمت وتستمع، وليس هذا فحسب بل وتعلم كيف تجعل زوجها يظهر ويبرز ويتقدم للأمام، لأنها تدعم الثقة في نفسه وتعزز شخصيته دائما.. هذه المرأة لا ينساها الرجل فهي شريكة نجاح قائم، ويشعر بأنه يفكر بشكل أعمق وأوضح حين يكون معها.
المرأة الأنثى
المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا.. وكلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر، فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها، فإنه يشعر بها عندما يجلس معها.. أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل، ولا يراها.. هذه المرأة يحبها الرجل ويحب رقتها، ولا يتمكن من نسيانها.
المرأة الجوهر
الرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال ودفئ داخلي وشخصية مستقرة متصالحة مع نفسها، وتفضل الهدوء والاستقرار، ولا تتوه وسط الزحام، وتكون المرجع والعقل المشارك، والزهرة الجميلة وسط أشواك وضغوط الحياة.. تلك المرأة تلفت الرجل فيعطي هذا الجمال الذي لا يراه سواه، اهتماما خاصا لأنها تنفرد وتتميز به.
المرأة العفوية
يحب الرجل تلك المرأة التي تتصرف وتفكر بعفوية.. فلا تتكلف ولا تتصنع في كلامها وتصرفاتها، فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح، يبادلها فيه الصراحة والوضوح، ليكون على قدر ذلك الصفاء وتلك البراءة، فالرجل يفضل أن تكون شريكته بريئة وعفوية أكثر من كونها جميلة.
المرأة الحنونة
المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فياضة وأحاسيس مرهفة، تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان والعطف، يشعر معها وكأنها ليست الزوجة والحبيبة فقط.. بل هي الأم أحيانا.. فالرجل في حقيقته طفل كبير، ولكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير، فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان والعطف الدائم.
المرأة المعطاءة والمضحية
هذه المرأة تترك أثرا لا ينسى لدى الرجل، فهو يشعر بوجودها وبأنها حاضرة دائما لتمده بكل ما تملك وكل ما تستطيع.. تقدم التضحيات وتعطي من دون حساب.. الرجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحق في الحصول على كل ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة، ودون مصالح متبادلة، وهو يكره المرأة التي تدون تضحياتها وعطائها لتحاصره بها من وقت لآخر.
المرأة القوية الضعيفة
يحب الرجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قوية ومتى عليها أن تضعف، ويفضل شريكة تمده بالقوة ويستمد منها الصلابة، ولكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته.. ولا يحبها ضعيفة دائما، حتى لا يشعر بسلبيتها وعجزها.
المرأة المنتمية
هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل وحياته، تشاركه وتحضره في كل لحظة، وتشعر بكل تفاصيل حياته من أفراحه وأحزانه وأفكاره وخططه، التي لا يشعر أنها متفرجة وتراقب الأحداث، بل هي من يعيش في قلب الحدث وكل اللحظات التي تمر بالرجل، هذه المرأة التي تشعر الرجل بأنها منتمية إلى عالمه الخاص، امرأة لا ينساها الرجل، لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته.
المرأة الصبورة
الرجل لا ينسى امرأة صبرت وتحملت وشاركت أحداثا وضغوطات معه.. بل كانت طوق النجاة والحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات.. المرأة التي ترفع عنه همومه وتعلم جيدا متى يجب أن تكون حاضره، وما الذي يجب أن تقوله بحنان وحب، وتصبر حتى على طبيعته وتتعامل معها بحكمة.. فهذه المرأة لا يستطيع الرجل نسيانها مهما كان.
المرأة المستمتعة
يحب الرجل أن يتشارك المتعة مع زوجته ويرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة ومختلفة.. حتى في أدق التفاصيل وأصغر الأمور، وأن حياتهما عبارة عن سلسلة من المتع اللا منتهية، وأن لا معنى لحياتها من دونه.. هذه المرأة يصعب أن ينساها الرجل، فهي ستجعل من كل لحظة بينهما ذكرى جميلة، وممتعة تبقى للأبد.
المرأة الذكية
المرأة الذكية هي التي تعرف جيدا كيف تتعامل مع الرجل الشريك، وتتفهم أن لكل رجل طبيعته وعقله الخاص به، فتعلم متى تتحدث إليه ومتى تطلب منه ومتى تصمت وتستمع، وليس هذا فحسب بل وتعلم كيف تجعل زوجها يظهر ويبرز ويتقدم للأمام، لأنها تدعم الثقة في نفسه وتعزز شخصيته دائما.. هذه المرأة لا ينساها الرجل فهي شريكة نجاح قائم، ويشعر بأنه يفكر بشكل أعمق وأوضح حين يكون معها.
المرأة الأنثى
المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا.. وكلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر، فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها، فإنه يشعر بها عندما يجلس معها.. أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل، ولا يراها.. هذه المرأة يحبها الرجل ويحب رقتها، ولا يتمكن من نسيانها.
المرأة الجوهر
الرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال ودفئ داخلي وشخصية مستقرة متصالحة مع نفسها، وتفضل الهدوء والاستقرار، ولا تتوه وسط الزحام، وتكون المرجع والعقل المشارك، والزهرة الجميلة وسط أشواك وضغوط الحياة.. تلك المرأة تلفت الرجل فيعطي هذا الجمال الذي لا يراه سواه، اهتماما خاصا لأنها تنفرد وتتميز به.
المرأة العفوية
يحب الرجل تلك المرأة التي تتصرف وتفكر بعفوية.. فلا تتكلف ولا تتصنع في كلامها وتصرفاتها، فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح، يبادلها فيه الصراحة والوضوح، ليكون على قدر ذلك الصفاء وتلك البراءة، فالرجل يفضل أن تكون شريكته بريئة وعفوية أكثر من كونها جميلة.
المرأة الحنونة
المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فياضة وأحاسيس مرهفة، تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان والعطف، يشعر معها وكأنها ليست الزوجة والحبيبة فقط.. بل هي الأم أحيانا.. فالرجل في حقيقته طفل كبير، ولكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير، فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان والعطف الدائم.
المرأة المعطاءة والمضحية
هذه المرأة تترك أثرا لا ينسى لدى الرجل، فهو يشعر بوجودها وبأنها حاضرة دائما لتمده بكل ما تملك وكل ما تستطيع.. تقدم التضحيات وتعطي من دون حساب.. الرجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحق في الحصول على كل ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة، ودون مصالح متبادلة، وهو يكره المرأة التي تدون تضحياتها وعطائها لتحاصره بها من وقت لآخر.
المرأة القوية الضعيفة
يحب الرجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قوية ومتى عليها أن تضعف، ويفضل شريكة تمده بالقوة ويستمد منها الصلابة، ولكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته.. ولا يحبها ضعيفة دائما، حتى لا يشعر بسلبيتها وعجزها.