تعرف على أسباب طهارة الطفل بعد ولادته مباشرة
السبت 11/فبراير/2017 - 03:25 ص
داليا محمد
طباعة
يمكن إجراء عملية الطهارة من أول يوم في الولادة للطفل، ويفضل ان يكون في بداية عمر الطفل، وذلك لأن في البداية تكون مراكز الإحساس لدى الطفل لم يتكون فيعتبر شعوره بالألم أقل، وكلما كبر الطفل زاد إحساسه بالألم، لذا يجب أن تتم عملية الطهارة مبكرًا، ولكن بشرط أن يقوم بها طبيب جراحة أطفال وليس دكتور النساء والتوليد ولا دكتور الأطفال لعدم احترافهم وتخصصهم مما قد يؤدى لإعادة عملية الطهارة وهو ما يسمى تصليح طهارة.
وتعتبر عملية الطهارة سهلة، ولكن صعبة فنفس الوقت أصعب عملية، لأنه يجب على الطبيب قبل إجرائها أن يتأكد أن العضو طبيعي وأن فتحة البول في مكانها الصحيح، وليست تحت القضيب، وكذلك أن يقوم بعمل اختبار عوامل التجلط للطفل للتأكد من أنه لن يصاب بالنزيف بعد إجراء العملية لأن هناك أطفال لديهم سيولة في الدم أصيبوا بالنزيف لأيام بعد إجراء عملية الطهارة لعدم إجراء اختبار عوامل التجلط لهم قبل إجراء العملية، ويجب أن يتم سؤال الأم هل هناك أطفال في الأسرة أو العائلة لديهم سيولة في الدم لأن أمراض سيولة الدم تنتقل عن طريق الأم وليس الأب.
وتعتبر عملية الطهارة سهلة، ولكن صعبة فنفس الوقت أصعب عملية، لأنه يجب على الطبيب قبل إجرائها أن يتأكد أن العضو طبيعي وأن فتحة البول في مكانها الصحيح، وليست تحت القضيب، وكذلك أن يقوم بعمل اختبار عوامل التجلط للطفل للتأكد من أنه لن يصاب بالنزيف بعد إجراء العملية لأن هناك أطفال لديهم سيولة في الدم أصيبوا بالنزيف لأيام بعد إجراء عملية الطهارة لعدم إجراء اختبار عوامل التجلط لهم قبل إجراء العملية، ويجب أن يتم سؤال الأم هل هناك أطفال في الأسرة أو العائلة لديهم سيولة في الدم لأن أمراض سيولة الدم تنتقل عن طريق الأم وليس الأب.