مؤسس الإرهابية"البنا"..عنف ودموية مفرطة.. "السيف" شعار الإخوان.. وأبرز مقولاته قبل اغتياله
الأحد 12/فبراير/2017 - 04:47 م
أحمد أبو حمدي
طباعة
حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، عرف بآرائه التكفيرية، ودعوته للعنف ورفع السلاح، رحل في ١٢ فبراير ١٩٤٩، حينما خرج من جمعية الشبان المسلمين برفقة رئيس الجمعية ودقّ جرس هاتف الجمعية فعاد رئيسها ليجيب الهاتف، فسمع إطلاق الرصاص، فخرج ليرى "البنا"، وقد أصيب بطلقات الرصاص وهو يعدو خلف السيارة التي ركبها القاتل، ليلفظ أنفاسه الأخيرة، ويترك آراءه التكفيرية في كتبه، لتكون رسالة الإخوان في الأرض.
ويرصد "المواطن" آراء حسن البنا "التكفيرية"، التي اتخذها الإخوان حائطًا لتنفيذ أفكارهم المسمومة داخل الدول والمجتمعات.
قتال معارضي الخلافة
دعا "البنا" صراحة إلى حمل السلاح والإعداد لمقاتلة كل من لا يستجيب لدعوة إحياء الخلافة، بل والاستيلاء على الحكم والسلطة لإقامة دولة الخلافة، فنجده يقول في كتاب "مجموعة رسائل الإمام الشهيد حسن البنا" ص 159 عن مراحل الدعوة التي تتضمن إعداد الجنود ثم التنفيذ: "الدعوة لها ثلاث مراحل، هي: مرحلة الدعاية والتعريف، ثم مرحلة التكوين وإعداد الجنود وتعبئة الصفوف، ثم بعد ذلك مرحلة التنفيذ".
استخدام القوة من الإيمان!
قال"البنا" في رسالة المؤتمر الخامس:"سيستخدم الإخوان القوة حين لا يجدي غيرها، وحين يستكملون عدة الإيمان والعدة، وعندما يستخدمون هذه القوة سيكونون شرفاء صرحاء ينذرون أهلها قبلها، وسنكون شرفاءً ونتحمل النتائج".
عدم المطالبة بالحكم "جريمة"
ويصف"البنا" عدم مطالبة الإخوان بالحكم بأنها جريمة إسلامية، فيقول في كتابه المعروف، ص170:"إن قعود المصلحين الإسلاميين عن المطالبة بالحكم جريمة إسلامية لا يكفرها إلا النهوض واستخلاص قوة التنفيذ من أيدي الذين لا يدينون بأحكام الإسلام الحنيف".
محاربة من يقفون ضد الدين
وجعل "البنا"، من السيف شعارًا للإخوان، ليس سيفًا واحدًا بل سيفين، وكانت دلالة اختياره للسيفين أن أحدهما يجب أن يوجه للداخل لمحاربة من يقفون ضد الدين.
قوة السلاح من مراتب الإيمان!
قال "البنا" في رسالته الشهيرة:"الإخوان المسلمون يعلمون أن أول مراتب القوة هي قوة العقيدة والإيمان، ثم تليها قوة الوحدة والارتباط، ثم بعدها قوة الساعد والسلاح".
تكفير من لا يؤمن بفكر الجماعة
كما دعا البنا إلى تكفير من لا يؤمن بمنهج الإخوان المسلمين ولا يعمل لتحقيقه، فيقول:" نعلن في وضوح وصراحة إن كل مسلم لا يؤمن بهذا المنهج ولا يعمل لتحقيقه لا حظ له في الإسلام".
مقاطعة مناهضي فكر"الإخوان"
ثم قال فى كتابه، ص276 من "رسالة التعاليم"، عن واجبات الأخ الصادق:"إن تقاطع المحاكم الأهلية وكل قضاء غير إسلامي والأندية والصحف والجماعات والمدارس والهيئات التي تناهض فكرتك الإسلامية مقاطعة تامة".
ويرصد "المواطن" آراء حسن البنا "التكفيرية"، التي اتخذها الإخوان حائطًا لتنفيذ أفكارهم المسمومة داخل الدول والمجتمعات.
قتال معارضي الخلافة
دعا "البنا" صراحة إلى حمل السلاح والإعداد لمقاتلة كل من لا يستجيب لدعوة إحياء الخلافة، بل والاستيلاء على الحكم والسلطة لإقامة دولة الخلافة، فنجده يقول في كتاب "مجموعة رسائل الإمام الشهيد حسن البنا" ص 159 عن مراحل الدعوة التي تتضمن إعداد الجنود ثم التنفيذ: "الدعوة لها ثلاث مراحل، هي: مرحلة الدعاية والتعريف، ثم مرحلة التكوين وإعداد الجنود وتعبئة الصفوف، ثم بعد ذلك مرحلة التنفيذ".
استخدام القوة من الإيمان!
قال"البنا" في رسالة المؤتمر الخامس:"سيستخدم الإخوان القوة حين لا يجدي غيرها، وحين يستكملون عدة الإيمان والعدة، وعندما يستخدمون هذه القوة سيكونون شرفاء صرحاء ينذرون أهلها قبلها، وسنكون شرفاءً ونتحمل النتائج".
عدم المطالبة بالحكم "جريمة"
ويصف"البنا" عدم مطالبة الإخوان بالحكم بأنها جريمة إسلامية، فيقول في كتابه المعروف، ص170:"إن قعود المصلحين الإسلاميين عن المطالبة بالحكم جريمة إسلامية لا يكفرها إلا النهوض واستخلاص قوة التنفيذ من أيدي الذين لا يدينون بأحكام الإسلام الحنيف".
محاربة من يقفون ضد الدين
وجعل "البنا"، من السيف شعارًا للإخوان، ليس سيفًا واحدًا بل سيفين، وكانت دلالة اختياره للسيفين أن أحدهما يجب أن يوجه للداخل لمحاربة من يقفون ضد الدين.
قوة السلاح من مراتب الإيمان!
قال "البنا" في رسالته الشهيرة:"الإخوان المسلمون يعلمون أن أول مراتب القوة هي قوة العقيدة والإيمان، ثم تليها قوة الوحدة والارتباط، ثم بعدها قوة الساعد والسلاح".
تكفير من لا يؤمن بفكر الجماعة
كما دعا البنا إلى تكفير من لا يؤمن بمنهج الإخوان المسلمين ولا يعمل لتحقيقه، فيقول:" نعلن في وضوح وصراحة إن كل مسلم لا يؤمن بهذا المنهج ولا يعمل لتحقيقه لا حظ له في الإسلام".
مقاطعة مناهضي فكر"الإخوان"
ثم قال فى كتابه، ص276 من "رسالة التعاليم"، عن واجبات الأخ الصادق:"إن تقاطع المحاكم الأهلية وكل قضاء غير إسلامي والأندية والصحف والجماعات والمدارس والهيئات التي تناهض فكرتك الإسلامية مقاطعة تامة".