"الديب" يطالب بكشف حساب للوزراء الراحلين وبرامج واضحة للجدد
الثلاثاء 14/فبراير/2017 - 02:06 ص
آيه محمد
طباعة
طالب أبوبكر الديب، الكاتب الصحفي والخبير في الشأن الإقتصادي، الوزراء الجدد في التعديل الوزاري المرتقب، بعرض برامج واضحة وواقعية لحل مشكلات المواطنين، قبل دخول مكاتبهم، وأنه علي البرلمان مناقشة الوزراء في هذه البرامج ومدي ملاءمتها للواقع.
وقال الديب: إن الوزراء الجدد عليهم مسئولية ثقيلة تتطلب الشفافية، والالتحام بالجماهير، مطالبا بتعيين نائب رئيس وزراء للشئون الإقتصادية لإستكمال برنامج الإصلاح الإقتصادي، الذي بدأته الدولة قبل أشهر، فضلا عن نشر الوزراء الراحلين كشف حساب عما قدموه.
من جهة أخري، توقع أبوبكر الديب، حدوث طفرة في العلاقات المصرية الأمريكية، عقب زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى، المرتقبة، لواشنطن، لأن إدارة الرئيس "دونالد ترامب" لديها موقف ايجابي تجاه مصر، وقد تشهد الزيارة عقد عدة اتفاقيات اقتصادية متنوعة.
وقال إن من أهم الملفات المشتركة بين البلدين، ملفات الإرهاب وقضايا المنطقة، والتبادل التجاري، والإستثمار المشترك، وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وكذلك تجاه قضية السلام في الشرق الأوسط.
وأوضح أن أمريكا يمكنها دعم مصر في مؤسسات التمويل الدولية، "صندوق النقد والبنك الدوليين" وغيرهما، بهدف تحقيق التعاون الإقليمي في المجالات الإقتصادية والتنموية والإستثمارية، نظرا لقوة العلاقات بين البلدين وما تتسم به من طابع استراتيجي، حيث تتطلع الإدارة الأمريكية الجديدة، لعقد شراكة قوية مع مصر في مختلف المجالات.
وقال الديب: إن الوزراء الجدد عليهم مسئولية ثقيلة تتطلب الشفافية، والالتحام بالجماهير، مطالبا بتعيين نائب رئيس وزراء للشئون الإقتصادية لإستكمال برنامج الإصلاح الإقتصادي، الذي بدأته الدولة قبل أشهر، فضلا عن نشر الوزراء الراحلين كشف حساب عما قدموه.
من جهة أخري، توقع أبوبكر الديب، حدوث طفرة في العلاقات المصرية الأمريكية، عقب زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى، المرتقبة، لواشنطن، لأن إدارة الرئيس "دونالد ترامب" لديها موقف ايجابي تجاه مصر، وقد تشهد الزيارة عقد عدة اتفاقيات اقتصادية متنوعة.
وقال إن من أهم الملفات المشتركة بين البلدين، ملفات الإرهاب وقضايا المنطقة، والتبادل التجاري، والإستثمار المشترك، وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وكذلك تجاه قضية السلام في الشرق الأوسط.
وأوضح أن أمريكا يمكنها دعم مصر في مؤسسات التمويل الدولية، "صندوق النقد والبنك الدوليين" وغيرهما، بهدف تحقيق التعاون الإقليمي في المجالات الإقتصادية والتنموية والإستثمارية، نظرا لقوة العلاقات بين البلدين وما تتسم به من طابع استراتيجي، حيث تتطلع الإدارة الأمريكية الجديدة، لعقد شراكة قوية مع مصر في مختلف المجالات.