مدير عام "اليونسكو" تفتتح مقبرة "نخت آمون" وتزور منزل "ستوبلير" بالأقصر
الجمعة 17/فبراير/2017 - 09:20 م
مرفت الفخرانى
طباعة
افتتحت مدير عام منظمة "اليونسكو" إيرينا بوكوفا، يرافقها كل من وزير الآثار الدكتور خالد العناني، ومحافظ الأقصر محمد بدر، وسفير سويسرا في القاهرة ماركوس لايتنر، اليوم الجمعة، منزل المرمم الأثري الشهير"ستوبلير"الواقع على مدخل منطقة وادي الملوك في البر الغربي للأقصر، وذلك بعد ترميمه كجزء من مبادرة الحفاظ على جبانة طيبة، نتيجة للتعاون بين وزارة الآثار مع جامعة "بازل" ومؤسسة فاكتوم للتكنولوجيا الرقمية في مجال حفظ التراث.
ويهدف المركز الجديد إلى استخدامات تكنولوجيا المسح ثلاثي الأبعاد، بما في ذلك المسح طويل ومتوسط المدى والتصوير الفوتوغرافي المركب والتصوير عالي الدقة، بما يوفر حلولا فعالة ماديا لتوثيق التراث الفرعوني، ورصد ودراسة مواقع التراث الثقافي القابلة للعطب.
كما افتتحت مدير عام منظمة "اليونسكو"، برفقة وزير الآثار ومحافظ الأقصر والسفير السويسري، مقبرة "نخت آمون" رقم 335 الواقعة بمنطقة دير المدينة في البر الغربي، وذلك بعد أن قامت وزارة الآثار بتجهيز المقبرة للزيارة أمام السائحين.
كما قامت والوفد المرافق لها بزيارة منطقة" وادي الملكات ومقبرة الملكة نفرتاري"، ومنطقة وادي الملوك ومقبرتي الملك توت عنخ آمون والملك سيتي الأول.
وعبرت مدير عام منظمة اليونسكو، عن إعجابها بروعة المواقع الأثرية التي شاهدتها ودقة الفن المصري القديم، مشيرة إلى أنها شعرت أن الرسومات التي شاهدتها في المقابر الفرعونية كأنه تم رسمها بالأمس.
ويهدف المركز الجديد إلى استخدامات تكنولوجيا المسح ثلاثي الأبعاد، بما في ذلك المسح طويل ومتوسط المدى والتصوير الفوتوغرافي المركب والتصوير عالي الدقة، بما يوفر حلولا فعالة ماديا لتوثيق التراث الفرعوني، ورصد ودراسة مواقع التراث الثقافي القابلة للعطب.
كما افتتحت مدير عام منظمة "اليونسكو"، برفقة وزير الآثار ومحافظ الأقصر والسفير السويسري، مقبرة "نخت آمون" رقم 335 الواقعة بمنطقة دير المدينة في البر الغربي، وذلك بعد أن قامت وزارة الآثار بتجهيز المقبرة للزيارة أمام السائحين.
كما قامت والوفد المرافق لها بزيارة منطقة" وادي الملكات ومقبرة الملكة نفرتاري"، ومنطقة وادي الملوك ومقبرتي الملك توت عنخ آمون والملك سيتي الأول.
وعبرت مدير عام منظمة اليونسكو، عن إعجابها بروعة المواقع الأثرية التي شاهدتها ودقة الفن المصري القديم، مشيرة إلى أنها شعرت أن الرسومات التي شاهدتها في المقابر الفرعونية كأنه تم رسمها بالأمس.