وزير التعليم العالي: القيادة السياسية تولي البحث العلمي اهتمامًا كبيرا
الإثنين 20/فبراير/2017 - 01:35 م
خالد الغول
طباعة
شدد الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أن القيادة السياسية للدولة تعي اهتماما كبيرا للبحث العلمي، موضحًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد على أهميته خلال الفترة المقبلة عقب أداء اليمين الدستورية.
وأضاف عبد الغفار، خلال كلمته بالمؤتمر الدولي الـ20 عن البترول والثروة المعدنية والتنمية، أنه يأتي العنوان الذي اختاره لمؤتمر هذا العام، تجسيدًا للعلاقة القوية التي تربط قطاع البترول والثروة المعدنية، بدعم عملية التنمية الوطنية في الأقطار التي تمتلك هذه الثروة.
وأكد الوزير، أن ظهور الثروة التعدينية بوجه عام، والمشتقات البترولية بصفة خاصة، كان العامل الحاسم في تغيير مكونات العلاقة الأزلية بين الإنسان والموارد الطبيعية، فقد تضاعفت بفضل هذه المواد أوجه النشاط الإنساني، وتطورت كافة النشاطات الإنسانية بطريقة لم يسبق لها مثيل منذ بدء الوجود الإنساني، لكن ذلك كله كان خصمًا من رصيدنا من الموارد الطبيعية، وجاء على حساب البيئة التي نعيش فيها.
واستطرد في حديثه، أن قطاع البترول والثروة المعدنية في البلدان العربية يكسب مكانة كبيرة، بالنظر إلى إسهامه على مدار العقود الماضية، في مضاعفة معدلات التنمية الوطنية، وتغيير وجه الحياة بشكل كبير في العديد من البلدان والمجتمعات العربية، سواء من خلال عائدات المواد الخام البترولية والتعدينية التي يتم تصديرها، أو من خلال دوره في دعم وتطوير مختلف الصناعات.
وأضاف عبد الغفار، خلال كلمته بالمؤتمر الدولي الـ20 عن البترول والثروة المعدنية والتنمية، أنه يأتي العنوان الذي اختاره لمؤتمر هذا العام، تجسيدًا للعلاقة القوية التي تربط قطاع البترول والثروة المعدنية، بدعم عملية التنمية الوطنية في الأقطار التي تمتلك هذه الثروة.
وأكد الوزير، أن ظهور الثروة التعدينية بوجه عام، والمشتقات البترولية بصفة خاصة، كان العامل الحاسم في تغيير مكونات العلاقة الأزلية بين الإنسان والموارد الطبيعية، فقد تضاعفت بفضل هذه المواد أوجه النشاط الإنساني، وتطورت كافة النشاطات الإنسانية بطريقة لم يسبق لها مثيل منذ بدء الوجود الإنساني، لكن ذلك كله كان خصمًا من رصيدنا من الموارد الطبيعية، وجاء على حساب البيئة التي نعيش فيها.
واستطرد في حديثه، أن قطاع البترول والثروة المعدنية في البلدان العربية يكسب مكانة كبيرة، بالنظر إلى إسهامه على مدار العقود الماضية، في مضاعفة معدلات التنمية الوطنية، وتغيير وجه الحياة بشكل كبير في العديد من البلدان والمجتمعات العربية، سواء من خلال عائدات المواد الخام البترولية والتعدينية التي يتم تصديرها، أو من خلال دوره في دعم وتطوير مختلف الصناعات.