"فاتن الحلو" تنفي ماتداولته الصحف بشأن واقعة "الأسود"
الأربعاء 22/فبراير/2017 - 09:07 م
بسمة رشوان
طباعة
نفت فاتن الحلو سفيرة النوايا الحسنة، ورئيس مجلس ادارة السيرك المصري الأوروبي، ماتداولته العديد من الصحف والمواقع الإليكترونية منذ دقائق، و الذي ورد به ادعاء أحد المحامين انه تقدم ببلاغ يخص هجوم الأسود علي فتاه تدعي شهد، دون إن يذكر اسمها، ووضع أرقاما لقضية ادعي بانه تقدم ببلاغ ضد سيدة السيرك فاتن الحلو، يفيد بحدوث طلق ناري داخل مقر أحد الفروع التابعة لمؤسسة السيرك المصري الأوروبي، وهو ما قامت فاتن الحلو بنفيه تماما، مؤكدة أن هذا الكلام عار عن الصحة، ولا توجد وقائع بهذا الشكل الدرامي الذي وصفه أحد المحامين، وأكدت انها كلفت مستشارها القانوني أحمد شوقي المحامي بمتابعة الأمر ومعرفة مصدر هذه الإدعاءات الكاذبة، وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية في مواجهة كافة من يسعون بمحاولات مستميتة لهز ثقة جماهير وعشاق السيرك بمؤسسة الراحل ابراهيم الحلو التي لم تشهد طيلة تاريخها مثل هذه الحوادث المفبركة.
وأكدت فاتن الحلو إنها طالبت الاعلام بتحرّي الدقة في تناول الأخبار لاسيما أنها تأتي بالتزامن مع الافتتاح الأسطوري الذي بثته القنوات المحلية والعربية والصحافة ونقلت أجواؤه الأسبوع الماضي للجمهور وحذرت فاتن الحلو من وجود بعض من يستخدم اسمها.
وأكدت انه لا توجد أي فروع تابعة للسيرك المصري الأوروبي سوى السيرك المصري الأوروبي بنادي الشمس الرياضي، والفرع الثاني بالشيخ زايد ويقدمان برامجهم بشكل يومي للجماهير بمعدل ثلاث حفلات يوميا.
واختتمت حديثها قائلة يبدوا أن التكريمات والنجاحات المتلاحقة بفضل الله تثير حفيظة بعض النفوس المريضة والحاقدة ونتمنى لهم كل الخير والالتفات إلي تحقيق نجاحاتهم الخاصة بدلاً من إهدار وقتهم لهدم نجاحات الغير وهو مالم ولن نسمح به مطلقا.
وأكدت فاتن الحلو إنها طالبت الاعلام بتحرّي الدقة في تناول الأخبار لاسيما أنها تأتي بالتزامن مع الافتتاح الأسطوري الذي بثته القنوات المحلية والعربية والصحافة ونقلت أجواؤه الأسبوع الماضي للجمهور وحذرت فاتن الحلو من وجود بعض من يستخدم اسمها.
وأكدت انه لا توجد أي فروع تابعة للسيرك المصري الأوروبي سوى السيرك المصري الأوروبي بنادي الشمس الرياضي، والفرع الثاني بالشيخ زايد ويقدمان برامجهم بشكل يومي للجماهير بمعدل ثلاث حفلات يوميا.
واختتمت حديثها قائلة يبدوا أن التكريمات والنجاحات المتلاحقة بفضل الله تثير حفيظة بعض النفوس المريضة والحاقدة ونتمنى لهم كل الخير والالتفات إلي تحقيق نجاحاتهم الخاصة بدلاً من إهدار وقتهم لهدم نجاحات الغير وهو مالم ولن نسمح به مطلقا.