أسرة تحت خط الفقر تستغيث بـ"الصحة" لإصابة شابين منها بضمور العضلات
الخميس 23/فبراير/2017 - 03:02 م
هبة سيد
طباعة
أرسل أحد قراء "المواطن" استغاثة عاجلة إلى الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، يطالبه فيها بالنظر إلى حالة الشاب صلاح طلعت مصطفى محمد أبو الحسن، البالغ من العمر 36 عام.
وأوضح "القارئ" معاناة هذا الشاب من أوجاع مرضه، غير مفارقًا لفراشه لمدة تصل إلى 24 عام، بعدما كان أكثر الشباب حيوية ونشاط، متحملًا مسئولية أسرته بعمله المتواصل يوميًا، إلى أن شاء القدر في تحويل هذه الكتلة من النشاط إلى شخص لا يستطيع مقاومة فراشه من أجل الطعام والشراب، لإصابته بمرض ضمور العضلات منذ عام 1992.
لم يكن "صلاح" هو الشخص الوحيد ضمن هذه العائلة التي يصيبه هذا المرض، بل أصيب به شقيقه "سيد" البالغ من العمر 28 عام، ولكنه يستطيع السير على أقدامه، ليتحمل هو عاتق هذه الأسرة.
أضاف "القارئ" معاناة والدتهما بهما، غير قادرة على تحمل أعبائهم المادية، والنفسية، والجسدية، مضيفة أنهم يعيشون على طعام "الجبنة والعيش"، حتى يكادوا يموتون جوعًا.
أكمل "القارئ" معاناتهم التي يعيشونها في بيتًا من "البوص"، والذي يعتبر أيضًا محلًا لكسب قوت يومهم، بالإضافة إلى معاناتها في الحصول على تكلفة علاج ابنها "سيد" أسبوعيًا بمبلغ قدره 300 جنيه، واستدانتها من جميع الصيدليات الموجودة بالمنطقة.
يرجى "القارئ" من المسئولين مساعدة هذه الأسرة المعدمة، والتكاتف معها من أجل مساعدتها في تحمل مصاريف علاج ولديها المصابين، وتوفير فرصة علاج للشاب "سيد" في أحد المستشفيات المتخصصة لهذه الحالة، قبل أن يصبح طريحًا للفراش مثل شقيقه "صلاح".
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
وأوضح "القارئ" معاناة هذا الشاب من أوجاع مرضه، غير مفارقًا لفراشه لمدة تصل إلى 24 عام، بعدما كان أكثر الشباب حيوية ونشاط، متحملًا مسئولية أسرته بعمله المتواصل يوميًا، إلى أن شاء القدر في تحويل هذه الكتلة من النشاط إلى شخص لا يستطيع مقاومة فراشه من أجل الطعام والشراب، لإصابته بمرض ضمور العضلات منذ عام 1992.
لم يكن "صلاح" هو الشخص الوحيد ضمن هذه العائلة التي يصيبه هذا المرض، بل أصيب به شقيقه "سيد" البالغ من العمر 28 عام، ولكنه يستطيع السير على أقدامه، ليتحمل هو عاتق هذه الأسرة.
أضاف "القارئ" معاناة والدتهما بهما، غير قادرة على تحمل أعبائهم المادية، والنفسية، والجسدية، مضيفة أنهم يعيشون على طعام "الجبنة والعيش"، حتى يكادوا يموتون جوعًا.
أكمل "القارئ" معاناتهم التي يعيشونها في بيتًا من "البوص"، والذي يعتبر أيضًا محلًا لكسب قوت يومهم، بالإضافة إلى معاناتها في الحصول على تكلفة علاج ابنها "سيد" أسبوعيًا بمبلغ قدره 300 جنيه، واستدانتها من جميع الصيدليات الموجودة بالمنطقة.
يرجى "القارئ" من المسئولين مساعدة هذه الأسرة المعدمة، والتكاتف معها من أجل مساعدتها في تحمل مصاريف علاج ولديها المصابين، وتوفير فرصة علاج للشاب "سيد" في أحد المستشفيات المتخصصة لهذه الحالة، قبل أن يصبح طريحًا للفراش مثل شقيقه "صلاح".
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.