أهالي النصر بالإسماعيلية: "عايزين عمدة للبلد يا وزير الداخلية"
السبت 25/فبراير/2017 - 01:48 م
هشام إسماعيل
طباعة
طالب كبار عائلات ومشايخ وأهالي قرية النصر التابعة لمركز ومدينة القنطرة غرب بمحافظة الإسماعيلية، اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية بتعيين عمدة وشيخ للبلد، وذلك بعد أن شهدت القرية والمناطق المجاورة ارتفاع معدل الجريمة من سرقة واختطاف الأطفال، والمشاجرات، وتجارة المخدرات، والسلاح.
وقال حسين حمدان، كان للعمد دور كبير في حل النزاعات الأسرية وحفظ الأمن داخل القرية ومكافحة العناصر الإرهابية المخربة، ولكن بعد أنتهاء فترة تولي العمدة، أصبحت القرية بلا عمدة الأمر الذي أدى إلى كثرة النزاعات بين المواطنين، ورواج تجارة البانجو والحبوب المخدرة.
وأضاف ابراهيم غريب، كان للعمدة دورا كبيرا في حفظ الأمن بقرية النصر، في منع ارتكاب الجريمة من خلال توجيه الخفراء النظاميين الموجودين بجولات بالقرية لحفظ الأمن بها ومنع ارتكاب الجريمة، بالإضافة إلى حل النزاعات بين المواطنين وتخفيف الضغط عن أقسام ومراكز الشرطة ومعاونتها في مواجهة الإرهاب والجريمة وحماية المنشأت بالقري كا المدارس، ومحاولات الكهرباء، وسرقة المواشي، وماكينات الري.
وأكد هلال متولي، أن قرية النصر، باتت تشهد جريمة كل يوم، من سرقة مواشي، ماكينات الري من الأراضي الزراعية، وتجارة الأقراص المخدرة بين الشباب، والمشاجرات، وبعض الغرباء الذين يحملون الأسلحة الرشاشة، والمتعددة، وظاهرة خطف الأطفال وكان أخرها الأسبوع الماضي.
وقال حسين حمدان، كان للعمد دور كبير في حل النزاعات الأسرية وحفظ الأمن داخل القرية ومكافحة العناصر الإرهابية المخربة، ولكن بعد أنتهاء فترة تولي العمدة، أصبحت القرية بلا عمدة الأمر الذي أدى إلى كثرة النزاعات بين المواطنين، ورواج تجارة البانجو والحبوب المخدرة.
وأضاف ابراهيم غريب، كان للعمدة دورا كبيرا في حفظ الأمن بقرية النصر، في منع ارتكاب الجريمة من خلال توجيه الخفراء النظاميين الموجودين بجولات بالقرية لحفظ الأمن بها ومنع ارتكاب الجريمة، بالإضافة إلى حل النزاعات بين المواطنين وتخفيف الضغط عن أقسام ومراكز الشرطة ومعاونتها في مواجهة الإرهاب والجريمة وحماية المنشأت بالقري كا المدارس، ومحاولات الكهرباء، وسرقة المواشي، وماكينات الري.
وأكد هلال متولي، أن قرية النصر، باتت تشهد جريمة كل يوم، من سرقة مواشي، ماكينات الري من الأراضي الزراعية، وتجارة الأقراص المخدرة بين الشباب، والمشاجرات، وبعض الغرباء الذين يحملون الأسلحة الرشاشة، والمتعددة، وظاهرة خطف الأطفال وكان أخرها الأسبوع الماضي.