السيسي يلتقي وزير الدفاع الفرنسي لبحث سبل تعزيز التعاون
الثلاثاء 28/فبراير/2017 - 08:16 ص
شربات عبد الحي
طباعة
يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، "جان إيف لودريان" وزير الدفاع الفرنسي، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة؛ وذلك لمناقشة أخر ماتوصلت إليه مستوى العلاقات بين البلدين من شراكة إستراتيجية على كافة الأصعدة، ولاسيما فى المجال العسكرى.
ومن المقرر أن يبحث السيسي مع لودريان تعزيز الشراكة الاستراتيجية على كل الأصعدة، ولا سيما في المجال العسكري، فضلا عن القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين وسبل تعزيز العلاقات الثنائية وخاصة التعاون العسكري.
ومن المقرر أيضًا أن تشهد المباحثات مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين حول سبل التوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة وعدد من القضايا الإقليمية ومكافحة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة وأهمية مواصلة العمل من أجل تكثيف التنسيق والتشاور بين الجانبين بما يمكنهما من مواجهة التحديات المشتركة القائمة وفي مقدمتها خطر الإرهاب الذي لا تقف تداعياته عند حدود منطقة الشرق الأوسط ولكن تمتد لمناطق أخرى.
كما يتطرق اللقاء إلى آخر المستجدات على الساحة الإقليمية في ظل الأزمات التي تمر بها عدة دول في المنطقة وفي مقدمتها كل من ليبيا وسوريا وتأكيد أهمية تضافر الجهود الدولية للتوصل إلى حلول سياسية لهذه الأزمات صونًا لكيانات تلك الدول ووحدتها وسلامتها الإقليمية وحفاظًا على مؤسساتها الوطنية ومقدرات شعوبها، فضلا عن تهيئة البيئة المناسبة للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية وضمان مستقبل أفضل لشعوبها وأجيالها المستقبلية.
كما تشهد المباحثات تأكيد أن فرنسا تدعم دور مصر المحوري بالمنطقة باعتبارها ركيزة أساسية للأمن والاستقرار وسعيها للتوصل إلى حلول سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة وحرص فرنسا على مواصلة تعزيز التعاون الثنائي مع مصر في المجالين العسكري والأمني بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين.
ومن المقرر أن يبحث السيسي مع لودريان تعزيز الشراكة الاستراتيجية على كل الأصعدة، ولا سيما في المجال العسكري، فضلا عن القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين وسبل تعزيز العلاقات الثنائية وخاصة التعاون العسكري.
ومن المقرر أيضًا أن تشهد المباحثات مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين حول سبل التوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة وعدد من القضايا الإقليمية ومكافحة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة وأهمية مواصلة العمل من أجل تكثيف التنسيق والتشاور بين الجانبين بما يمكنهما من مواجهة التحديات المشتركة القائمة وفي مقدمتها خطر الإرهاب الذي لا تقف تداعياته عند حدود منطقة الشرق الأوسط ولكن تمتد لمناطق أخرى.
كما يتطرق اللقاء إلى آخر المستجدات على الساحة الإقليمية في ظل الأزمات التي تمر بها عدة دول في المنطقة وفي مقدمتها كل من ليبيا وسوريا وتأكيد أهمية تضافر الجهود الدولية للتوصل إلى حلول سياسية لهذه الأزمات صونًا لكيانات تلك الدول ووحدتها وسلامتها الإقليمية وحفاظًا على مؤسساتها الوطنية ومقدرات شعوبها، فضلا عن تهيئة البيئة المناسبة للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية وضمان مستقبل أفضل لشعوبها وأجيالها المستقبلية.
كما تشهد المباحثات تأكيد أن فرنسا تدعم دور مصر المحوري بالمنطقة باعتبارها ركيزة أساسية للأمن والاستقرار وسعيها للتوصل إلى حلول سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة وحرص فرنسا على مواصلة تعزيز التعاون الثنائي مع مصر في المجالين العسكري والأمني بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين.