أزمة المصريين الأحرار تشتعل.. والقفاص:"ساويرس" بيلعب بالنار
الثلاثاء 07/مارس/2017 - 12:15 م
شروق ايمن
طباعة
حذر نصر القفاص، عضو المكتب السياسي لحزب "المصريين الأحرار"، المهندس نجيب ساويرس، من استمرار اللعب بالنار في الساحة السياسية المصرية، مؤكدًا أن تفاصيل لعبتهم ضد الوطن تكشفت بالعودة إلى الكيانات المشبوهة التي زجوا باسم الحزب في عضويتها، ومنها ما يسمى "بالاتحاد الليبرالي العربي" الذي يترأسه طبيب أسنان.
وقال "القفاص"، أنه يتمنى دخول الصحفيين والإعلاميين على مواقع هذه الكيانات المشبوهة والمريبة، ليعلموا أن " ساويرس" مارس آلاعيبه في مجال "البيزنس" على الساحة السياسية المصرية، وعندما انهارت أحلامه اختار استمرار المغالطة وإثارة الاضطرابات والأزمات، وفقد صوابه عندما وجد أن حزب "المصريين الأحرار" أكثر تماسكًا وإلتزامًا بما طرحه على الشعب المصري من أفكار وبرامج.
وأضاف عضو المكتب السياسي لـ"المصريين الأحرار"، أنه يتمنى أن يخرج نجيب ساويرس وشركاؤه في خداع الوطن واللعب به على الساحة الدولية، لكي يحدثنا عن "الاتحاد الليبرالي العربي" وكيف تم تسويقه، وتحداه أن يملك القدرة على شرح حكاية "الليبرالية الدولية" وتفاصيلها منذ تأسيسها عام 1947 وما صدر عنها من إعلانات في عام 1967 والمعروف بإعلان "أوكسفورد"، وما بعدها في دعوة روما عام 1981، وآخرها الصادر عن مؤتمر "مانيلا" عام 2011، مشيرًا إلى أن هذه ليست ألغازا لكنها محطات للطبخة المسمومة ضد الأوطان التي كانت تنخدع بكل ما يوصف بأنه دولي أو كيان غربي مهما كان سريا ومشبوها، على حد وصفه.
وقال "القفاص"، أنه يتمنى دخول الصحفيين والإعلاميين على مواقع هذه الكيانات المشبوهة والمريبة، ليعلموا أن " ساويرس" مارس آلاعيبه في مجال "البيزنس" على الساحة السياسية المصرية، وعندما انهارت أحلامه اختار استمرار المغالطة وإثارة الاضطرابات والأزمات، وفقد صوابه عندما وجد أن حزب "المصريين الأحرار" أكثر تماسكًا وإلتزامًا بما طرحه على الشعب المصري من أفكار وبرامج.
وأضاف عضو المكتب السياسي لـ"المصريين الأحرار"، أنه يتمنى أن يخرج نجيب ساويرس وشركاؤه في خداع الوطن واللعب به على الساحة الدولية، لكي يحدثنا عن "الاتحاد الليبرالي العربي" وكيف تم تسويقه، وتحداه أن يملك القدرة على شرح حكاية "الليبرالية الدولية" وتفاصيلها منذ تأسيسها عام 1947 وما صدر عنها من إعلانات في عام 1967 والمعروف بإعلان "أوكسفورد"، وما بعدها في دعوة روما عام 1981، وآخرها الصادر عن مؤتمر "مانيلا" عام 2011، مشيرًا إلى أن هذه ليست ألغازا لكنها محطات للطبخة المسمومة ضد الأوطان التي كانت تنخدع بكل ما يوصف بأنه دولي أو كيان غربي مهما كان سريا ومشبوها، على حد وصفه.