"انريكي" صانع المعجزات في دوري الأبطال.. وكلمة السر لـ"برشلونة"
الخميس 09/مارس/2017 - 07:23 م
ابراهيم سعد
طباعة
لويس انريكي مارتينيزغارسيا.. لاعب دولي إسباني سابق، ولد في الثامن من مايو 1970 بخيخون، صنع ملحمة العودة الإعجازية بالأمس لبرشلونة، أمام باريس سان جيرمان، بعد الهزيمة برباعية نظيفة في ذهاب دورالـ16 بدوري أبطال أوروبا، إلى العودة بنتيجة تاريخية بالكامب، بستة أهداف لهدف.
بدأ انريكي، مسيرته مع سبورتنغ خيخون، الذي خرج منه للعملاق الملكي ريال مدريد، قرابة الخمسة أعوام، حصل معهم على بطولات محلية فقط، وهي الدوري في مناسبتين، وكأس الملك لبطولتين، وكأس السوبر، ثم برشلونة ومرحلة التألق الأكبر في تاريخه كلاعب حاصدًا بطولات محلية وأوربية، فقد حصل رفقة النادي الكتالوني علي بطولتين للدوري، ومثلهم لكأس ملك، ثم بطولة كأس الكؤوس الأوروبي، بالعام 1997 ليأتي في ذات العام محققًا السوبر الأوروبي.
اشتهر بلعبه الإبداعي في مركز خط الوسط المهاجم، وله عديد من الأهداف برشلونة، وتحديدًا أهداف أسعدت أنصار كتالونيا.
خلال مسيرته الدولية، لم يحقق إلا بطولة واحدة رفقة المنتخب الإسباني الأولمبي، وهي ذهبية اولمبياد1992، أما عن مشاركته مع المنتخب الأول، فكانت ببطولات العالم1994-1998-2002، ليعتزل بعد ذلك مودعا المستطيل الأخضر.
محطات انريكي التدريبية، كانت بدايتها مع نادي العاصمة الإيطالية روما، الملقب بالذئاب، تم التعاقد في أعقاب العام 2011بعقد مدته عامين، متقاضيا راتب يصل8، 2 مليون يورو في الموسم.
وانتقل انريكي إلى روما، من تدريب برشلونة ب، بحيث سار الإسباني المحنك على نهج من سبقوه في خطة التكي تاكا، وإن كانت بفلسفة أخرى، بعيدا عن المؤسس يوهان كوريف، ورفيق انريكي السابق الملقب بالداهية بجوارديولا.
وكانت مرحلته اللاحقة، سيلتا فيغو، بعد تجربة لم تكن ناجحة في روما، ومنها سطع نجم البلوجرانا، الذي حقق مع الفريق الصغير نتائج جعلته المرشح الأول لخلافة تاتا مارتينو الأرجنتيني.
وسطع نجمه عندما تقلد زمام أمور فريق برشلونة وفتحت أمامه الأبواب للتاريخ، ففي ولايته الأولى موسم 2014..2015، حقق ثلاثية برشلونة التاريخية.. بطولة الدوري، كأس الملك، دوري الأبطال.. على حساب اليوفي الإيطالي بالنهائي، وأضاف كأس عالمية الأندية لتاريخ الفريق، والسوبر الأوروبي على حساب اشبيلية، في ملحمة شهدت فوز برشلونة خمسة أهداف مقابل أربعة.
أخر ماحصده برشلونة رفقة انريكي، بطولة دوري الموسم الماضي وكأس الملك.
جدير بالذكر أن "انريكي" حصل مطلع العام الماضي، على جائزة الفيفا، كأفضل مدرب لعام 2015.
بدأ انريكي، مسيرته مع سبورتنغ خيخون، الذي خرج منه للعملاق الملكي ريال مدريد، قرابة الخمسة أعوام، حصل معهم على بطولات محلية فقط، وهي الدوري في مناسبتين، وكأس الملك لبطولتين، وكأس السوبر، ثم برشلونة ومرحلة التألق الأكبر في تاريخه كلاعب حاصدًا بطولات محلية وأوربية، فقد حصل رفقة النادي الكتالوني علي بطولتين للدوري، ومثلهم لكأس ملك، ثم بطولة كأس الكؤوس الأوروبي، بالعام 1997 ليأتي في ذات العام محققًا السوبر الأوروبي.
اشتهر بلعبه الإبداعي في مركز خط الوسط المهاجم، وله عديد من الأهداف برشلونة، وتحديدًا أهداف أسعدت أنصار كتالونيا.
خلال مسيرته الدولية، لم يحقق إلا بطولة واحدة رفقة المنتخب الإسباني الأولمبي، وهي ذهبية اولمبياد1992، أما عن مشاركته مع المنتخب الأول، فكانت ببطولات العالم1994-1998-2002، ليعتزل بعد ذلك مودعا المستطيل الأخضر.
محطات انريكي التدريبية، كانت بدايتها مع نادي العاصمة الإيطالية روما، الملقب بالذئاب، تم التعاقد في أعقاب العام 2011بعقد مدته عامين، متقاضيا راتب يصل8، 2 مليون يورو في الموسم.
وانتقل انريكي إلى روما، من تدريب برشلونة ب، بحيث سار الإسباني المحنك على نهج من سبقوه في خطة التكي تاكا، وإن كانت بفلسفة أخرى، بعيدا عن المؤسس يوهان كوريف، ورفيق انريكي السابق الملقب بالداهية بجوارديولا.
وكانت مرحلته اللاحقة، سيلتا فيغو، بعد تجربة لم تكن ناجحة في روما، ومنها سطع نجم البلوجرانا، الذي حقق مع الفريق الصغير نتائج جعلته المرشح الأول لخلافة تاتا مارتينو الأرجنتيني.
وسطع نجمه عندما تقلد زمام أمور فريق برشلونة وفتحت أمامه الأبواب للتاريخ، ففي ولايته الأولى موسم 2014..2015، حقق ثلاثية برشلونة التاريخية.. بطولة الدوري، كأس الملك، دوري الأبطال.. على حساب اليوفي الإيطالي بالنهائي، وأضاف كأس عالمية الأندية لتاريخ الفريق، والسوبر الأوروبي على حساب اشبيلية، في ملحمة شهدت فوز برشلونة خمسة أهداف مقابل أربعة.
أخر ماحصده برشلونة رفقة انريكي، بطولة دوري الموسم الماضي وكأس الملك.
جدير بالذكر أن "انريكي" حصل مطلع العام الماضي، على جائزة الفيفا، كأفضل مدرب لعام 2015.