معاناة طفل من فقدان أطرافه.. ووالده يستغيث بـ"الصحة"
الأربعاء 15/مارس/2017 - 01:20 م
هبة سيد
طباعة
أصبح من المعتاد انتشار الأمراض بين الأطفال، في أوائل مراحل عمرهم، ولكنها تختلف من طفل لآخر، وقدرته على تحمل المعاناة التي تواجه، ولكن أن يولد طفل دون أطراف فهذا شيء شديد الصعوبة والتحمل.
أرسل والد الطفل "يوسف"، عبر خدمة "المواطن" التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، استغاثة عاجلة إلى جميع مسئولي وزارة الصحة لعلاج ابنه.
وُلد الطفل "يوسف" البالغ الثامنة من عمره، بعيب خلقي، فاقدًا أطراف قدميه، معانيًا من حالة نفسية بالغة، من الصعب أن يتحملها طفل في عمره، مشاهدًا جميع الأطفال من حوله يلعبون بكامل نشاطهم وحيويتهم، ليتعذب في صمت.
يطلب والد "يوسف"، من جميع مسئولي الصحة النظر إلى حالة طفله، الذي يعاني من آلام نفسية أكثر ما تكون جسدية، تتفاقم حالته يومًا بعد يوم، بسبب احتياجه لإجراء عملية عاجلة لزراعة أطراف صناعية، لتمكنه من استكمال دراسته دون الحاجة إلى أحد وممارسة حياته الطبيعية كأي طفل في سنه.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القارئ.
أرسل والد الطفل "يوسف"، عبر خدمة "المواطن" التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، استغاثة عاجلة إلى جميع مسئولي وزارة الصحة لعلاج ابنه.
وُلد الطفل "يوسف" البالغ الثامنة من عمره، بعيب خلقي، فاقدًا أطراف قدميه، معانيًا من حالة نفسية بالغة، من الصعب أن يتحملها طفل في عمره، مشاهدًا جميع الأطفال من حوله يلعبون بكامل نشاطهم وحيويتهم، ليتعذب في صمت.
يطلب والد "يوسف"، من جميع مسئولي الصحة النظر إلى حالة طفله، الذي يعاني من آلام نفسية أكثر ما تكون جسدية، تتفاقم حالته يومًا بعد يوم، بسبب احتياجه لإجراء عملية عاجلة لزراعة أطراف صناعية، لتمكنه من استكمال دراسته دون الحاجة إلى أحد وممارسة حياته الطبيعية كأي طفل في سنه.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القارئ.