بعد قطيعة دامت 17 عامًا.. بابا الفاتيكان يزور مصر
السبت 18/مارس/2017 - 06:39 م
جورج سلامة
طباعة
أعلنت رئاسة الجمهورية، عن استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي، للبابا فرنسيس الأول بابا الكرسي الفاتيكاني الكاثوليكي، خلال يومي 28 و29 من شهر أبريل المقبل.
وأعلنت الكنيسة الكاثوليكية في مصر عن استقبال البابا فرنسيس، بسعادة وبكل ترحاب، دعوة الرّئيس عبد الفتَّاح السيسي، والبطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، والبابا تواضروس الثاني، بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس والإمام الأكبر الشّيخ أحمد الطيب، شيخ الجامع الأزهر الشريف، لزيارة مصر.
وسيقوم البابا فرنسيس الأول بزيارة لمصر يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من شهر أبريل القادم، ومن المقرر أن يستقر في العاصمة المصرية القاهرة.
بينما كلف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر الأنبا عمّانوئيل عيّاد، مطران الأقصر للأقباط الكاثوليك، برئاسة لجنة تنظيم الزّيارة والتّنسيق مع كلِّ الجهات المعنيّة، حيث أنه سيكون المتحدّثَ الرسميَّ للكنيسة فيما يخص الزيارة.
وجاءت تلك الزيارة في ظل قطيعة دامت فترة كبيرة، بين الفاتيكان والأزهر، بينما كانت آخر زيارة من الفاتيكان لمصر هي زيارة البابا يوحنا بولس الثاني في عام اليوبيل الكبير سنة 2000.
كان الفاتيكان التقى في حوار جمع بين ممثليها وبين الأزهر الشريف، يوم 22 فبراير الماضي، حيث تناقش الطرفان في كيفية محاربة الإرهاب من الناحية الدينية، بعد قطيعة بين الطرفين دامت 7سنوات، قطعتها زيارة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر إلى الفاتيكان ولقاؤه بالبابا فرنسيس في مايو 2016.
وأعلنت الكنيسة الكاثوليكية في مصر عن استقبال البابا فرنسيس، بسعادة وبكل ترحاب، دعوة الرّئيس عبد الفتَّاح السيسي، والبطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، والبابا تواضروس الثاني، بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس والإمام الأكبر الشّيخ أحمد الطيب، شيخ الجامع الأزهر الشريف، لزيارة مصر.
وسيقوم البابا فرنسيس الأول بزيارة لمصر يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من شهر أبريل القادم، ومن المقرر أن يستقر في العاصمة المصرية القاهرة.
بينما كلف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر الأنبا عمّانوئيل عيّاد، مطران الأقصر للأقباط الكاثوليك، برئاسة لجنة تنظيم الزّيارة والتّنسيق مع كلِّ الجهات المعنيّة، حيث أنه سيكون المتحدّثَ الرسميَّ للكنيسة فيما يخص الزيارة.
وجاءت تلك الزيارة في ظل قطيعة دامت فترة كبيرة، بين الفاتيكان والأزهر، بينما كانت آخر زيارة من الفاتيكان لمصر هي زيارة البابا يوحنا بولس الثاني في عام اليوبيل الكبير سنة 2000.
كان الفاتيكان التقى في حوار جمع بين ممثليها وبين الأزهر الشريف، يوم 22 فبراير الماضي، حيث تناقش الطرفان في كيفية محاربة الإرهاب من الناحية الدينية، بعد قطيعة بين الطرفين دامت 7سنوات، قطعتها زيارة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر إلى الفاتيكان ولقاؤه بالبابا فرنسيس في مايو 2016.