"العبادي" يؤكد: "ترامب" يدعم العراق في مواجهة "داعش"
الثلاثاء 21/مارس/2017 - 09:30 ص
وكالات
طباعة
أفادت موقع "العربية" الإلكتروني، أن رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي قال اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد تعهد بتسريع الدعم للعراق ضد داعش.
وأضاف "العبادي" في كلمة ألقاها في معهد السلام الأمريكي بواشنطن عقب لقائه ترامب، أن إدارة الأخير ستكون أكثر فاعلية في محاربة الإرهاب من سابقتها، وأنه سمع عن دعم متواصل من إدارة "ترامب" في معركة العراق ضد "داعش"، مضيفًا أن هناك جهودًا لتعزيز الاستقرار والبناء في مرحلة ما بعد داعش.
وكان "ترامب" استقبل في البيت الأبيض، رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، وتناول الجانبان التعاون العسكري والأمني، والمساعدات الاقتصادية، وملفات عدة متعلقة بالحرب ضد داعش.
وتابع "العبادي": "يجب تركيز الجهود الإقليمية والدولية على محاربة داعش واستئصاله من جذوره"، معتبرًا أن محاربة داعش ليست بالأمر السهل، وأنه يجب توخي الحذر.
وذكر رئيس الوزراء العراقي أن لديه سلسلة من الإصلاحات العاجلة التي تسعى حكومته لتحقيقها، وفي طليعتها مواجهة الفساد، وجعل العراق بلدًا ديمقراطيًا، وكذا تذليل العقبات لعودة النازحين إلى منازلهم.
وأردف أن حكومته تعمل على إدخال إصلاحات في المجال القضائي لملاحقة المتورطين بالإرهاب، وستلاحق الذين تورطوا في جرائم إرهابية بالقانون.
وبخصوص زيارة وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، للعراق الشهر الماضي، علق "العبادي" قائلًا إنها "نقلة نوعية في تعزيز العلاقات بين البلدين، وإن هناك فرصة لتحسين وتطوير العلاقات مع السعودية".
وأضاف "العبادي" في كلمة ألقاها في معهد السلام الأمريكي بواشنطن عقب لقائه ترامب، أن إدارة الأخير ستكون أكثر فاعلية في محاربة الإرهاب من سابقتها، وأنه سمع عن دعم متواصل من إدارة "ترامب" في معركة العراق ضد "داعش"، مضيفًا أن هناك جهودًا لتعزيز الاستقرار والبناء في مرحلة ما بعد داعش.
وكان "ترامب" استقبل في البيت الأبيض، رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، وتناول الجانبان التعاون العسكري والأمني، والمساعدات الاقتصادية، وملفات عدة متعلقة بالحرب ضد داعش.
وتابع "العبادي": "يجب تركيز الجهود الإقليمية والدولية على محاربة داعش واستئصاله من جذوره"، معتبرًا أن محاربة داعش ليست بالأمر السهل، وأنه يجب توخي الحذر.
وذكر رئيس الوزراء العراقي أن لديه سلسلة من الإصلاحات العاجلة التي تسعى حكومته لتحقيقها، وفي طليعتها مواجهة الفساد، وجعل العراق بلدًا ديمقراطيًا، وكذا تذليل العقبات لعودة النازحين إلى منازلهم.
وأردف أن حكومته تعمل على إدخال إصلاحات في المجال القضائي لملاحقة المتورطين بالإرهاب، وستلاحق الذين تورطوا في جرائم إرهابية بالقانون.
وبخصوص زيارة وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، للعراق الشهر الماضي، علق "العبادي" قائلًا إنها "نقلة نوعية في تعزيز العلاقات بين البلدين، وإن هناك فرصة لتحسين وتطوير العلاقات مع السعودية".