خالد عبد العزيز: زيارة السيسي لأمريكا ستبني جبهة عالمية لمحاربة الإرهاب
الثلاثاء 21/مارس/2017 - 12:27 م
سمر عبد الحفيظ
طباعة
قال خالد عبد العزيز فهمي، عضو مجلس النواب عن دائرة دار السلام، عن حزب المصريين الأحرار، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لأمريكا بداية فعلية لبناء علاقات جديدة ومتميزة لصالح الدولتين، بل العالم اجمع، مؤكدًا أن الزيارة ستبني جبهة عالمية لمحاربة الإرهاب، ولإعادة منطقة الشرق الأوسط عامة إلى الاستقرار والعالم اجمع.
وأوضح عبد العزيز في بيان له اليوم الثلاثاء، أن مصر كدوله إقليمية و محورية كبري وعقل وضمير المنطقة العربية تمتلك الحلول المتوازنة لحل الأزمات السورية، أو الليبية والعراقية، مشيرًا إلى أن القضية الفلسطينية تشهد كيف تعاملت مصر بنظرة مستقبلية سابقت الجميع لحل جذري لتلك المشكلة، مؤكدًا أن الجميع اعترف بعدالة الطرح المصري لجميع الأطراف المتصارعة بعد فترة .
وأضاف نائب دار السلام، "أن مصر بقيادتها المتوازنة صاحبة الرؤى الثاقبة المتمثلة في زعيمها الرئيس السيسي والتي توقعت بحرفيتها العالية و قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وأثناء الزيارة السابقة للرئيس إلى الولايات المتحدة الأميركية، ولقائه بترامب خاصة، وبتوطيد العلاقة ومد يد التعاون بشرح الموقف المصري العادل والمتوازن أثناء الزيارة فكان لها طابع خاص حينها.
وأشار "عبد العزيز"، إلى أن هذه الزيارة المتوقع لها أول ابريل، ستكون أرثاء التعاون الفعلي والعملي والبداية الحقيقية في مجالات محاربة الإرهاب الدولي والتعاون الاقتصادي بين البلدين، أو بين ندين دولة إقليمية كبري وقطب دولي كبير.
وأوضح عبد العزيز في بيان له اليوم الثلاثاء، أن مصر كدوله إقليمية و محورية كبري وعقل وضمير المنطقة العربية تمتلك الحلول المتوازنة لحل الأزمات السورية، أو الليبية والعراقية، مشيرًا إلى أن القضية الفلسطينية تشهد كيف تعاملت مصر بنظرة مستقبلية سابقت الجميع لحل جذري لتلك المشكلة، مؤكدًا أن الجميع اعترف بعدالة الطرح المصري لجميع الأطراف المتصارعة بعد فترة .
وأضاف نائب دار السلام، "أن مصر بقيادتها المتوازنة صاحبة الرؤى الثاقبة المتمثلة في زعيمها الرئيس السيسي والتي توقعت بحرفيتها العالية و قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وأثناء الزيارة السابقة للرئيس إلى الولايات المتحدة الأميركية، ولقائه بترامب خاصة، وبتوطيد العلاقة ومد يد التعاون بشرح الموقف المصري العادل والمتوازن أثناء الزيارة فكان لها طابع خاص حينها.
وأشار "عبد العزيز"، إلى أن هذه الزيارة المتوقع لها أول ابريل، ستكون أرثاء التعاون الفعلي والعملي والبداية الحقيقية في مجالات محاربة الإرهاب الدولي والتعاون الاقتصادي بين البلدين، أو بين ندين دولة إقليمية كبري وقطب دولي كبير.