الشيحى يستعرض تجربة بنك المعرفة أمام العالم
الثلاثاء 31/مايو/2016 - 09:42 ص
أحمد عويس
طباعة
استعرض الدكتور أشرف الشيحى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، تجربة بنك المعرفة المصرى، أمام المئات من رؤساء الجامعات الأوربية والعربية، خلال المشاركة الفعالة والمتميزة لمصر، وإختياره لإلقاء المحاضرة الرئيسية للمؤتمر.
وأكد الشيحى، على اهتمام الدولة من خلال المبادرة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى بإنشاء «بنك المعرفة المصري»، والذى تم افتتاحه فى يناير 2016، ويعد تجربة فريدة وغير مسبوقة على مستوى العالم، وإنفراجة للحركة المعرفية والبحثية في مصر، الأمر الذي يعد بمثابة «مشروع قومي عملاق مرتبط بتنمية الفكر البشري» مما لايقل أهمية عن مشروع قناة السويس الجديدة، ويأتى ذلك حرصًا من الرئيس عبد الفتاح السيسي على التطلع لدولة عصرية تسود المعرفة أرجائها، وشعارها مواطن يتعلم ويفكر ويبدع ويبتكر.
وأشار الوزير إلى أن المشروع يعد من أهم المشاريع المطروحة للمواطن المصري، لدورها في تعديل الفكر المعلوماتي والثقافي والأدبي عن فئات الشعب كافة، مؤكدًا على أن اهتمام الدولة بتوفير المعرفة يعد طفرة في مجال تطوير الحركة العلمية في مصر، والنهوض بالبحث العلمي.
حيث يقضى هذا المشروع على مشكلة الإطلاع على الأبحاث والكتب القديمة، ويسهل الحصول على المعلومة، وإعداد الشباب للقيادة، ويكون له دورًا فى الإرتقاء بالبلاد أسوة بالدول المتقدمة.
وأشاد الحضور بالتجرية المصرية، وأثنوا عليها واعتبروها نموذجاً ناجحاً ورائداً يؤكد اهتمام الدولة بتحقيق مجتمع مثقف متطور، فى مجتمع الابداع والابتكار والمعرفة.
وأكد الشيحى، على اهتمام الدولة من خلال المبادرة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى بإنشاء «بنك المعرفة المصري»، والذى تم افتتاحه فى يناير 2016، ويعد تجربة فريدة وغير مسبوقة على مستوى العالم، وإنفراجة للحركة المعرفية والبحثية في مصر، الأمر الذي يعد بمثابة «مشروع قومي عملاق مرتبط بتنمية الفكر البشري» مما لايقل أهمية عن مشروع قناة السويس الجديدة، ويأتى ذلك حرصًا من الرئيس عبد الفتاح السيسي على التطلع لدولة عصرية تسود المعرفة أرجائها، وشعارها مواطن يتعلم ويفكر ويبدع ويبتكر.
وأشار الوزير إلى أن المشروع يعد من أهم المشاريع المطروحة للمواطن المصري، لدورها في تعديل الفكر المعلوماتي والثقافي والأدبي عن فئات الشعب كافة، مؤكدًا على أن اهتمام الدولة بتوفير المعرفة يعد طفرة في مجال تطوير الحركة العلمية في مصر، والنهوض بالبحث العلمي.
حيث يقضى هذا المشروع على مشكلة الإطلاع على الأبحاث والكتب القديمة، ويسهل الحصول على المعلومة، وإعداد الشباب للقيادة، ويكون له دورًا فى الإرتقاء بالبلاد أسوة بالدول المتقدمة.
وأشاد الحضور بالتجرية المصرية، وأثنوا عليها واعتبروها نموذجاً ناجحاً ورائداً يؤكد اهتمام الدولة بتحقيق مجتمع مثقف متطور، فى مجتمع الابداع والابتكار والمعرفة.