برلماني يُطالب بعدم اختزال العلاقات المصرية الروسية في عودة السياحة فقط
الخميس 23/مارس/2017 - 02:25 م
شروق ايمن
طباعة
طالب النائب خالد عبد العزيز فهمي، عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار بدائرة دار السلام بالقاهرة، بعدم اختزال العلاقات المصرية الروسية في عودة السياحة فقط، مؤكدًا على ضرورة استغلال العلاقات مع روسيا في بناء مشروعات عملاقة كبناء 4 مفاعلات نووية في الضبعة، وانشاء مدينة صناعية ضخمة في بورسعيد، وإعادة تطوير المصانع المصرية الضخمة المتوقفة.
وأوضح "عبد العزيز" في بيان له اليوم الخميس، أن العلاقات المصرية الروسية علاقات تاريخية، والرئيس السيسي رئيس قوي له رؤية ثاقبه في استغلال هذه العلاقة من أجل عمل مشروعات ضخمة، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الروسية كانت نموذجًا لم يتكرر في بناء دولة حديثه في منطقة الشرق الأوسط في فترة المؤمرات ونزع مخالب الاستعمار من المنطقة العربية خلال الخمسينات والستينات من القرن الماضي.
وأوضح نائب "دار السلام"، أن فترة ازدهار العلاقات المصرية الروسية شهدت مشروعات مشتركة لم تكن مسبوقة في مضومنها أو حجمها مثل مصانع الحديد والصلب، ومجمع اللامنيوم، وبناء السد العالي، وتوصيل خطوط الكهرباء من اسوان الي الاسكندرية، وعمل نواة لمفاعلات نوويه سلمية في انشاص لتحديث الجيش المصري.
وتابع: "وشهد كذلك مصانع سيارات ومحطة كهرباء أسوان، وعشرات الالاف من الخبراء الروس وبعثات تعليمية للمصريين كان نتائجها علماء وقامات مصريه في كل كيانات الدوله إلي الآن نفتخر بهم ونعتز بخبراتهم وعلمهم".
وأوضح "عبد العزيز" في بيان له اليوم الخميس، أن العلاقات المصرية الروسية علاقات تاريخية، والرئيس السيسي رئيس قوي له رؤية ثاقبه في استغلال هذه العلاقة من أجل عمل مشروعات ضخمة، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الروسية كانت نموذجًا لم يتكرر في بناء دولة حديثه في منطقة الشرق الأوسط في فترة المؤمرات ونزع مخالب الاستعمار من المنطقة العربية خلال الخمسينات والستينات من القرن الماضي.
وأوضح نائب "دار السلام"، أن فترة ازدهار العلاقات المصرية الروسية شهدت مشروعات مشتركة لم تكن مسبوقة في مضومنها أو حجمها مثل مصانع الحديد والصلب، ومجمع اللامنيوم، وبناء السد العالي، وتوصيل خطوط الكهرباء من اسوان الي الاسكندرية، وعمل نواة لمفاعلات نوويه سلمية في انشاص لتحديث الجيش المصري.
وتابع: "وشهد كذلك مصانع سيارات ومحطة كهرباء أسوان، وعشرات الالاف من الخبراء الروس وبعثات تعليمية للمصريين كان نتائجها علماء وقامات مصريه في كل كيانات الدوله إلي الآن نفتخر بهم ونعتز بخبراتهم وعلمهم".