الجامعة البريطانية تشهد حفل توقيع اتفاق تعاون لإنشاء برنامج خاص للغة الصينية
الإثنين 03/أبريل/2017 - 08:39 م
ولاء غنيم
طباعة
شهدت الجامعة البريطانية حفل توقيع اتفاق تعاون لإنشاء برنامج خاص للغة الصينية بين كلية الآداب والعلوم الانسانية بالجامعة البريطانية، وكلية اللغات بجامعة خوبو الصينية.
حضر التوقيع الدكتور أحمد حمد رئيس الجامعة البريطانية، والبروفوسير "يانغ مين"، رئيس الجامعة الصينية، والدكتورة شادية فهيم، عميد كلية الآداب بالجامعة البريطانية.
ويأتى ذلك في إطار حرص الجامعة البريطانية على تنمية المهارات واعلاء قيمة العلم والمعرفة، لتحقيق التميز التعليمى على المستوى الدولي، ومنها عقد الاتفاقات التى من شأنها تطوير الأداء الأكاديمي بالجامعة ومساعدة الطلاب على الدخول فى سوق العمل بشكل أكثر احترافية والتعامل مع مستجدات العصر ومستحدثاته.
وفى وقت سابق، أكد رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية "محمد فريد خميس"، أن اللغة الصينية ستكون اللغة الأولى فى العالم خلال 10 سنوات القادمة حيث أن الصين هي مصنع العالم.
وأضاف خميس، أن الصين هي المستقبل، وإنه يعمل جاهدًا على تفعيل طريق الحرير وتطوير العلاقات الاستراتيجية معها.
وأكد خميس، أن لدى مجلس الأمناء وعمداء الكليات قناعة كاملة بأهمية تدريس اللغة الصينية، مؤكدًا أنه إشترط تعليم اللغة الصينية بالجامعة لتخريج دارس كما لو كان مولودًا بالصين.
حضر التوقيع الدكتور أحمد حمد رئيس الجامعة البريطانية، والبروفوسير "يانغ مين"، رئيس الجامعة الصينية، والدكتورة شادية فهيم، عميد كلية الآداب بالجامعة البريطانية.
ويأتى ذلك في إطار حرص الجامعة البريطانية على تنمية المهارات واعلاء قيمة العلم والمعرفة، لتحقيق التميز التعليمى على المستوى الدولي، ومنها عقد الاتفاقات التى من شأنها تطوير الأداء الأكاديمي بالجامعة ومساعدة الطلاب على الدخول فى سوق العمل بشكل أكثر احترافية والتعامل مع مستجدات العصر ومستحدثاته.
وفى وقت سابق، أكد رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية "محمد فريد خميس"، أن اللغة الصينية ستكون اللغة الأولى فى العالم خلال 10 سنوات القادمة حيث أن الصين هي مصنع العالم.
وأضاف خميس، أن الصين هي المستقبل، وإنه يعمل جاهدًا على تفعيل طريق الحرير وتطوير العلاقات الاستراتيجية معها.
وأكد خميس، أن لدى مجلس الأمناء وعمداء الكليات قناعة كاملة بأهمية تدريس اللغة الصينية، مؤكدًا أنه إشترط تعليم اللغة الصينية بالجامعة لتخريج دارس كما لو كان مولودًا بالصين.