بريطانيا وفرنسا تجددان الدعوة لرحيل الأسد
الأربعاء 05/أبريل/2017 - 03:50 م
شريف صفوت
طباعة
طالبت كلا من بريطانيا وفرنسا اليوم الأربعاء، مجددا برحيل بشار الأسد الرئيس السوري، بعد هجوم يشتبه أن يكون بسلاح كيماوي شنه النظام وأسفر عن مقتل عشرات الأشخاص في منطقة خان شيخون التي تسيطر عليها المعارضة.
وتحدث بوريس جونسون، وزير الخارجية البريطاني، ونظيره الفرنسي جان مارك إيرو، خلال مؤتمر دولي عن سوريا عقده الإتحاد الأوروبي في بروكسل في محاولة لدعم محادثات السلام المتعثرة بين الأسد وخصومه.
وقال "جونسون":"هذا نظام همجي جعل من المستحيل بالنسبة لنا أن نتخيل استمراره كسلطة على الشعب السوري بعد انتهاء هذا الصراع."
وأضاف "إيرو"ن أن هذا الهجوم كان اختبارا لإدارة دونالد ترامب الرئيس الأمريكي، متابعا:"كان مصير الأسد المدعوم عسكريا وسياسيا من روسيا وإيران هو العقبة الأساسية أمام إحراز تقدم في المحادثات، والحرب دائرة منذ أكثر من ست سنوات وقتلت 320 ألف شخص وشردت الملايين وتركت المدنيين يواجهون أوضاعا إنسانية صعبة للغاية."
وتحدث بوريس جونسون، وزير الخارجية البريطاني، ونظيره الفرنسي جان مارك إيرو، خلال مؤتمر دولي عن سوريا عقده الإتحاد الأوروبي في بروكسل في محاولة لدعم محادثات السلام المتعثرة بين الأسد وخصومه.
وقال "جونسون":"هذا نظام همجي جعل من المستحيل بالنسبة لنا أن نتخيل استمراره كسلطة على الشعب السوري بعد انتهاء هذا الصراع."
وأضاف "إيرو"ن أن هذا الهجوم كان اختبارا لإدارة دونالد ترامب الرئيس الأمريكي، متابعا:"كان مصير الأسد المدعوم عسكريا وسياسيا من روسيا وإيران هو العقبة الأساسية أمام إحراز تقدم في المحادثات، والحرب دائرة منذ أكثر من ست سنوات وقتلت 320 ألف شخص وشردت الملايين وتركت المدنيين يواجهون أوضاعا إنسانية صعبة للغاية."