إضراب أول جندية بريطانية تضامنا مع سجناء أتراك
الخميس 06/أبريل/2017 - 02:55 م
عواطف الوصيف
طباعة
اهتمت العديد من الصحف البريطانية، بإلقاء الضوء على، أول مقاتلة بريطانية تنضم إلى المعركة ضد تنظيم "داعش" في سوريا، وتدعى كمي تايلور، التي قررت الإضراب عن الطعام لمدة خمسة أيام، للتضامن مع السجناء الذين يحتجون على أوضاع السجون في تركيا.
وبحسب ما ذكرت وسائل الإعلام البريطانية، فإن هناك قرابة الـ 13 سجين الذين اتهموا وأدينوا بانتمائهم إلى مجموعات كردية، وقد بدأوا الإضراب عن الطعام، في 15 فبراير، وانضموا إلى عشرات السجناء في ثمانية سجون أخرى.
وتقاتل تايلور، التي تبلغ من العمر 27 عاما، وتنتمي أصلا إلى ليفربول ببريطانيا، مع وحدات حماية المرأة، وهي وحدة نسائية تابعة لوحدات حماية الشعب، وهي جزء من ثورة "روجافا"، وهي حركة كردية يسارية تعمل في شمال سوريا.
وكتبت تايلور على صفحتها الشخصية على "فيسبوك" أمس الأربعاء: "سأضرب عن الطعام، اعتبارا من يوم غد، لمدة خمسة أيام، تضامنا مع رفاقنا في سجون تركيا غير الشرعية، ضد تفاقم أوضاع السجون وانتهاكات الحقوق. انضموا لي".
ويبدو أن دعوة تايلور لقيت ترحيبا من بعض الرموز، حيث بدأ السجناء السياسيون في "إزمير" إضرابا عن الطعام، للمطالبة بوضع حد للاحتجاز، وحظر الكتب والأنشطة الاجتماعية، فضلا عن منع التفاعل الاجتماعي.
وبحسب ما ذكرت وسائل الإعلام البريطانية، فإن هناك قرابة الـ 13 سجين الذين اتهموا وأدينوا بانتمائهم إلى مجموعات كردية، وقد بدأوا الإضراب عن الطعام، في 15 فبراير، وانضموا إلى عشرات السجناء في ثمانية سجون أخرى.
وتقاتل تايلور، التي تبلغ من العمر 27 عاما، وتنتمي أصلا إلى ليفربول ببريطانيا، مع وحدات حماية المرأة، وهي وحدة نسائية تابعة لوحدات حماية الشعب، وهي جزء من ثورة "روجافا"، وهي حركة كردية يسارية تعمل في شمال سوريا.
وكتبت تايلور على صفحتها الشخصية على "فيسبوك" أمس الأربعاء: "سأضرب عن الطعام، اعتبارا من يوم غد، لمدة خمسة أيام، تضامنا مع رفاقنا في سجون تركيا غير الشرعية، ضد تفاقم أوضاع السجون وانتهاكات الحقوق. انضموا لي".
ويبدو أن دعوة تايلور لقيت ترحيبا من بعض الرموز، حيث بدأ السجناء السياسيون في "إزمير" إضرابا عن الطعام، للمطالبة بوضع حد للاحتجاز، وحظر الكتب والأنشطة الاجتماعية، فضلا عن منع التفاعل الاجتماعي.