أم تستغيث بوزير الصحة: "أنقذوا حالة ابني"
السبت 08/أبريل/2017 - 04:58 م
هبة سيد
طباعة
مازالت وقائع الإهمال الطبي مستمرة، لتظهر لنا حالة جديدة في أقسى صورة ممكن أن يصل إليها إنسان، حالة تقشعر لها الأبدان لمجرد محاولتك استيعابها، نظرًا لصعوبة أمرها وتفاقمها.
وكانت أول من حاولت استيعاب هذه الكارثة الطبية، والدته، مما جعلها تقوم على الفور باستغاثة عاجلة بالدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة تطالبه بالنظر إلى حالة ابنها المتفاقمة، التي تزداد سوءًا يومًا بعد يوم.
أصيب نجل هذه السيدة بطلق ناري بالجزء السفلي من القدم منذ ثلاثة سنوات، مما جعل والدته تقوم بالتوجه به إلى عدة مستشفيات، ولكن دون جدوى، حيث تم رفض حالته داخل المستشفيات.
جاء على أثره قرح فراش بالغة متوغلة إلى العظام، آكلة لحم قدمه بشكل مزري إلى الغاية، مما يجعله في حاجة إلى إجراء عملية بتر.
تطالب والدته جميع مسئولي الصحة، بالنظر إلى حالة ابنها شديدة الصعوبة، التي لا يتحملها بشر، راجية منهم مساعدته في إنقاذ حياته، وتوفير فرصة رعاية طبية له، نظرًا لظروفهم المادية السيئة.
شاركونا ي تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.
وكانت أول من حاولت استيعاب هذه الكارثة الطبية، والدته، مما جعلها تقوم على الفور باستغاثة عاجلة بالدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة تطالبه بالنظر إلى حالة ابنها المتفاقمة، التي تزداد سوءًا يومًا بعد يوم.
أصيب نجل هذه السيدة بطلق ناري بالجزء السفلي من القدم منذ ثلاثة سنوات، مما جعل والدته تقوم بالتوجه به إلى عدة مستشفيات، ولكن دون جدوى، حيث تم رفض حالته داخل المستشفيات.
جاء على أثره قرح فراش بالغة متوغلة إلى العظام، آكلة لحم قدمه بشكل مزري إلى الغاية، مما يجعله في حاجة إلى إجراء عملية بتر.
تطالب والدته جميع مسئولي الصحة، بالنظر إلى حالة ابنها شديدة الصعوبة، التي لا يتحملها بشر، راجية منهم مساعدته في إنقاذ حياته، وتوفير فرصة رعاية طبية له، نظرًا لظروفهم المادية السيئة.
شاركونا ي تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.