ولي عهد أبوظبي يستقبل "حفتر" ويشيد بالجيش الليبي
الثلاثاء 11/أبريل/2017 - 04:28 ص
سكاي نيوز
طباعة
استقبل ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الاثنين، القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المشير أركان حرب خليفة حفتر، الذي يزور الإمارات.
وبحث الشيخ محمد بن زايد مع حفتر "تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تطويرها وتنميتها"، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
واستعراضا "مجالات التعاون الثنائي ومجمل القضايا الإقليمية والدولية والتطورات الراهنة في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالجهود والتنسيق المشترك بين البلدين في محاربة التطرف والعنف والتنظيمات الإرهابية والجهود المبذولة في إرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة".
وأعرب الشيخ محمد بن زايد "عن تقديره للدور الذي يلعبه الجيش الوطني الليبي والمشير خليفة حفتر في محاربة الإرهاب وتنظيماته التي سعت إلى استغلال الظروف السياسية للانتشار في ليبيا".
وأكد أن "هذه الجهود ساهمت بشكل أساسي في تقليص هذا الخطر، وخلق البيئة السياسية المطلوبة للوصول إلى حل يشمل كافة الليبيين في ظل دولة موحدة".
وأشار إلى أن "التزام دولة الإمارات بدعم واستقرار ليبيا ينطلق من انتمائها العربي والإسلامي وإدراكها أن استقرار دول المنطقة مترابط ومتصل".
وأضاف الشيخ محمد بن زايد أن "الأمن والاستقرار حجر الأساس الذي لا يمكن البناء والتطور دونه، وإننا سنبذل كل الجهد نحو توحيد كلمة الليبيين، ودعم جهودهم في مكافحة التطرّف والارهاب الآفة التي تواجه المنطقة بأسرها".
ودعا إلى "توحيد كلمة الليبيين وتغليب مصلحة ليبيا في هذه المرحلة الدقيقة".
وبحث الشيخ محمد بن زايد مع حفتر "تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تطويرها وتنميتها"، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
واستعراضا "مجالات التعاون الثنائي ومجمل القضايا الإقليمية والدولية والتطورات الراهنة في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالجهود والتنسيق المشترك بين البلدين في محاربة التطرف والعنف والتنظيمات الإرهابية والجهود المبذولة في إرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة".
وأعرب الشيخ محمد بن زايد "عن تقديره للدور الذي يلعبه الجيش الوطني الليبي والمشير خليفة حفتر في محاربة الإرهاب وتنظيماته التي سعت إلى استغلال الظروف السياسية للانتشار في ليبيا".
وأكد أن "هذه الجهود ساهمت بشكل أساسي في تقليص هذا الخطر، وخلق البيئة السياسية المطلوبة للوصول إلى حل يشمل كافة الليبيين في ظل دولة موحدة".
وأشار إلى أن "التزام دولة الإمارات بدعم واستقرار ليبيا ينطلق من انتمائها العربي والإسلامي وإدراكها أن استقرار دول المنطقة مترابط ومتصل".
وأضاف الشيخ محمد بن زايد أن "الأمن والاستقرار حجر الأساس الذي لا يمكن البناء والتطور دونه، وإننا سنبذل كل الجهد نحو توحيد كلمة الليبيين، ودعم جهودهم في مكافحة التطرّف والارهاب الآفة التي تواجه المنطقة بأسرها".
ودعا إلى "توحيد كلمة الليبيين وتغليب مصلحة ليبيا في هذه المرحلة الدقيقة".