"الإسكان": مثلث ماسبيرو هدفه تطوير قلب العاصمة
الثلاثاء 11/أبريل/2017 - 11:20 ص
خالد الشربينى
طباعة
قال الدكتور أحمد درويش، نائب وزير الإسكان للتطوير الحضري والعشوائيات، إن تطوير مثلث ماسبيرو يعتبر مشروعا قوميا، الهدف منه تطوير قلب العاصمة، وتحسين حياه الأسر قاطني المنطقة، مؤكدا أن تطوير مثلث ماسبيرو هو تطويرا لحياة سكانه.
وأشار "درويش"، إلى أن استمارة الرغبات والبدائل التي تم طرحها على الأهالي تعتبر تجربة جديدة، وتظهر توجه الدولة في الاستماع إلى رغبات الأهالي، وتبني الحكومة لمبدأ التخطيط والتطوير بالمشاركة.
وأضاف نائب وزير الإسكان، أنه حتى الآن تقدم حوالي 2300 فرد برغباتهم، حيث أبدى ما يقرب من 75% رغبتهم في الحصول على التعويض المادي، وحوالي 18% يرغبون في البقاء في المنطقة، و7% يرغبون في الانتقال إلى حي الأسمرات.
وأوضح "درويش"، أن أخر موعد لتلقِ رغبات الأهالي هو 20 أبريل الجاري، حيث يمكن بعدها التأكد من العدد الفعلي للأهالي قاطني المنطقة، حيث أتيح للأهالي أربعة أسابيع لإبداء رغباتهم وهي فتره كافية جدا للجميع بحسب قوله.
وتابع "درويش"، أنه تم فتح باب التظلمات أمام الأهالي في الأسبوع الثاني من تلقى الرغبات، وبالتوازي معها وقد وصل عدد التظلمات إلى 1500 تظلم وتباينت أنواعها مابين أخطاء في الأسماء واختلاف في عدد الغرف والورثة.
واختتم "درويش"، أن فريق العمل يقوم كل يوم بعمل المعينات على الطبيعة مع الأهالي لتدقيق بيانات المتظلمين من حيث عدد الغرف والتحقق من شاغلي الوحدة بمثلث ماسبيرو.
وأشار "درويش"، إلى أن استمارة الرغبات والبدائل التي تم طرحها على الأهالي تعتبر تجربة جديدة، وتظهر توجه الدولة في الاستماع إلى رغبات الأهالي، وتبني الحكومة لمبدأ التخطيط والتطوير بالمشاركة.
وأضاف نائب وزير الإسكان، أنه حتى الآن تقدم حوالي 2300 فرد برغباتهم، حيث أبدى ما يقرب من 75% رغبتهم في الحصول على التعويض المادي، وحوالي 18% يرغبون في البقاء في المنطقة، و7% يرغبون في الانتقال إلى حي الأسمرات.
وأوضح "درويش"، أن أخر موعد لتلقِ رغبات الأهالي هو 20 أبريل الجاري، حيث يمكن بعدها التأكد من العدد الفعلي للأهالي قاطني المنطقة، حيث أتيح للأهالي أربعة أسابيع لإبداء رغباتهم وهي فتره كافية جدا للجميع بحسب قوله.
وتابع "درويش"، أنه تم فتح باب التظلمات أمام الأهالي في الأسبوع الثاني من تلقى الرغبات، وبالتوازي معها وقد وصل عدد التظلمات إلى 1500 تظلم وتباينت أنواعها مابين أخطاء في الأسماء واختلاف في عدد الغرف والورثة.
واختتم "درويش"، أن فريق العمل يقوم كل يوم بعمل المعينات على الطبيعة مع الأهالي لتدقيق بيانات المتظلمين من حيث عدد الغرف والتحقق من شاغلي الوحدة بمثلث ماسبيرو.