خبير عسكري: فيديو "صاعقات القلوب" أثبت ضعف "داعش" في سيناء
الأربعاء 12/أبريل/2017 - 01:22 م
عواطف الوصيف
طباعة
قال الخبير العسكري والإستراتيجي أحمد شداد، إن الفيديو الذي بثه تنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي، الملقب بولاية سيناء في تنظيم "داعش"، يثبت حالة الإفلاس التي وصل إليها التنظيم هناك، بعدما أنهكته عمليات الجيش المصري المتواصلة، ضد عناصره وقياداته في شمال سيناء ورفح والعريش وجبل الحلال.
وأضاف "شداد"، في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن فيديو "صاعقات القلوب"، الذي بثه التنظيم على شبكة المعلومات الدولية "الانترنت"، استعان فيه داعش بمقاطع فيديو قديمة، وبعضها مزيف، كما أن القناصين الذين يعرض الفيديو "بطولاتهم"، واضح أنهم مجموعة من "الفشلة" غير المدربين.
وأكد الخبير العسكري والإستراتيجي، أن عمليات الجيش المصري مؤخرا في سيناء، أتاحت الفرصة لاستعادة مساحات كبيرة من الأراضي، كان التنظيم يسيطر عليها ويكبد أهلها خسائر كبيرة، كما أنها كشفت زيف أسطورة قوة وسيطرة "داعش" في سيناء، حيث انكشف مدى الضعف الذي يعانيه التنظيم هناك.
وأوضح "شداد"، أنه ربما تكون رصاصات الإرهاب قد حصدت أرواح أعداد من جنود القوات المسلحة المصرية في سيناء، ولكن هذه العمليات لا يمكن مقارنتها بحجم الخسائر اليومية التي يتكبدها تنظيم داعش بشكل يومي، حيث تمكن الجيش المصري، من تحقيق انتشارا واسعا وانتصارا كبيرا على الجماعات، التي تحاول توجيه ضربات داخل القاهرة لمداراة ضعفها.
ولفت "شداد"، إلى أن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة المصرية، لا يمر يوم الآن إلا ويعلن عن مقتل أو سقوط أعداد كبيرة من العناصر الخطرة، وقيادات تنظيم أنصار بيت المقدس، الذي بايع تنظيم داعش الإرهابي وأصبح فرعه داخل سيناء المصرية، بالإضافة إلى خسائر التنظيم من الأسلحة والمعدات، التي تسقط في يد قوات الجيش.
وكان تنظيم داعش الإرهابي بث مقطعا فيديو مصور تحت عنوان "صاعقات القلوب"، عرض فيه مجموعة من المشاهد لقناصة من التنظيم يقتلون جنودا مصريين، وأثار الفيديو جدلًا في الشارع المصري، الذي أجمع على أن بعض المشاهد المصورة قديمة، وبعضها الآخر تمثيلي، كما أن القناصة اتضح أنهم لا يجيدون إطلاق النار.
وأضاف "شداد"، في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن فيديو "صاعقات القلوب"، الذي بثه التنظيم على شبكة المعلومات الدولية "الانترنت"، استعان فيه داعش بمقاطع فيديو قديمة، وبعضها مزيف، كما أن القناصين الذين يعرض الفيديو "بطولاتهم"، واضح أنهم مجموعة من "الفشلة" غير المدربين.
وأكد الخبير العسكري والإستراتيجي، أن عمليات الجيش المصري مؤخرا في سيناء، أتاحت الفرصة لاستعادة مساحات كبيرة من الأراضي، كان التنظيم يسيطر عليها ويكبد أهلها خسائر كبيرة، كما أنها كشفت زيف أسطورة قوة وسيطرة "داعش" في سيناء، حيث انكشف مدى الضعف الذي يعانيه التنظيم هناك.
وأوضح "شداد"، أنه ربما تكون رصاصات الإرهاب قد حصدت أرواح أعداد من جنود القوات المسلحة المصرية في سيناء، ولكن هذه العمليات لا يمكن مقارنتها بحجم الخسائر اليومية التي يتكبدها تنظيم داعش بشكل يومي، حيث تمكن الجيش المصري، من تحقيق انتشارا واسعا وانتصارا كبيرا على الجماعات، التي تحاول توجيه ضربات داخل القاهرة لمداراة ضعفها.
ولفت "شداد"، إلى أن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة المصرية، لا يمر يوم الآن إلا ويعلن عن مقتل أو سقوط أعداد كبيرة من العناصر الخطرة، وقيادات تنظيم أنصار بيت المقدس، الذي بايع تنظيم داعش الإرهابي وأصبح فرعه داخل سيناء المصرية، بالإضافة إلى خسائر التنظيم من الأسلحة والمعدات، التي تسقط في يد قوات الجيش.
وكان تنظيم داعش الإرهابي بث مقطعا فيديو مصور تحت عنوان "صاعقات القلوب"، عرض فيه مجموعة من المشاهد لقناصة من التنظيم يقتلون جنودا مصريين، وأثار الفيديو جدلًا في الشارع المصري، الذي أجمع على أن بعض المشاهد المصورة قديمة، وبعضها الآخر تمثيلي، كما أن القناصة اتضح أنهم لا يجيدون إطلاق النار.