6500 أسير فلسطيني بالسجون الإسرائيلية
السبت 15/أبريل/2017 - 03:43 م
عواطف الوصيف
طباعة
يقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي 6500 أسير فلسطيني، من بينهم 300 طفل و57 امرأة، وفق بيانات رسمية فلسطينية نشرت، اليوم السبت.
وجاءت المعطيات، في بيان مشترك لهيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير والجهاز المركزي للإحصاء، عشية يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف الـ17 من أبريل الجاري.
وأشارت إلى وجود أكثر من 500 أسير، يخضعون للاعتقال الإداري، الذي يتيح احتجازهم لفترة غير محدودة دون تهمة، ويستند إلى ما تسميه إسرائيل "الملف السري"، الذي تقدمه أجهزة المخابرات للمحكمة، ولا يسمح للأسير أو محاميه بالإطلاع عليه.
ويشار إلى وجود 13 نائبا في المجلس التشريعي في سجون إسرائيل، أقدمهم مروان البرغوثي، المعتقل منذ عام 2002، كما أن المؤسسات الحقوقية وثقت منذ بداية الانتفاضة الثانية في سبتمبر 2000، اعتقال إسرائيل لنحو 100 ألف فلسطيني.
واعتقلت إسرائيل منذ 1967 نحو 800 ألف فلسطيني، أو ما نسبته 20 %، من الشعب الفلسطيني، وهناك المئات من الأسرى المرضى داخل السجون، منهم نحو 20 أسيرا يقبعون في "عيادة سجن الرملة".
ويقبع في سجون إسرائيل حاليا 44 أسيرا، يطلق عليهم الأسرى القدامى، أي أولئك الذين مضى على اعتقالهم أكثر من 20 عاما، وأقدمهم الأسيران كريم يونس وماهر يونس، واعتقلا في يناير 1983، وفق المعطيات الفلسطينية.
وأطلقت إسرائيل منذ عام 2013 عددا من الأسرى القدامى على دفعات، خلال المفاوضات التي قادها وزير الخارجية الأمريكي السابق، جون كيري، لكنها تنصلت من الدفعة الأخيرة من الأسرى، وتشمل 30 أسيرا.
وقالت المؤسسات الفلسطينية إن 210 أسرى، قتلوا أثناء وجودهم في السجون الإسرائيلية "، حيث أعدموا خارج إطار القانون أو نتيجة الإهمال الطبي، أو نتيجة عمليات القمع والتعذيب، وكان آخرهم محمد الجلاد، الذي ينتمي لمحافظة طولكرم وقتل في فبراير 2017.
وجاءت المعطيات، في بيان مشترك لهيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير والجهاز المركزي للإحصاء، عشية يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف الـ17 من أبريل الجاري.
وأشارت إلى وجود أكثر من 500 أسير، يخضعون للاعتقال الإداري، الذي يتيح احتجازهم لفترة غير محدودة دون تهمة، ويستند إلى ما تسميه إسرائيل "الملف السري"، الذي تقدمه أجهزة المخابرات للمحكمة، ولا يسمح للأسير أو محاميه بالإطلاع عليه.
ويشار إلى وجود 13 نائبا في المجلس التشريعي في سجون إسرائيل، أقدمهم مروان البرغوثي، المعتقل منذ عام 2002، كما أن المؤسسات الحقوقية وثقت منذ بداية الانتفاضة الثانية في سبتمبر 2000، اعتقال إسرائيل لنحو 100 ألف فلسطيني.
واعتقلت إسرائيل منذ 1967 نحو 800 ألف فلسطيني، أو ما نسبته 20 %، من الشعب الفلسطيني، وهناك المئات من الأسرى المرضى داخل السجون، منهم نحو 20 أسيرا يقبعون في "عيادة سجن الرملة".
ويقبع في سجون إسرائيل حاليا 44 أسيرا، يطلق عليهم الأسرى القدامى، أي أولئك الذين مضى على اعتقالهم أكثر من 20 عاما، وأقدمهم الأسيران كريم يونس وماهر يونس، واعتقلا في يناير 1983، وفق المعطيات الفلسطينية.
وأطلقت إسرائيل منذ عام 2013 عددا من الأسرى القدامى على دفعات، خلال المفاوضات التي قادها وزير الخارجية الأمريكي السابق، جون كيري، لكنها تنصلت من الدفعة الأخيرة من الأسرى، وتشمل 30 أسيرا.
وقالت المؤسسات الفلسطينية إن 210 أسرى، قتلوا أثناء وجودهم في السجون الإسرائيلية "، حيث أعدموا خارج إطار القانون أو نتيجة الإهمال الطبي، أو نتيجة عمليات القمع والتعذيب، وكان آخرهم محمد الجلاد، الذي ينتمي لمحافظة طولكرم وقتل في فبراير 2017.