ذكرت صحيفة هاآرتس العبرية، أن محكمة في تل أبيب، أكدت أن النساء اللواتي عملن في بيت دعارة وهو على وشك الإغلاق، يمكنهن الاستمرار في العمل بالدعارة في إطار بيت دعارة آخر، شريطة أن يشغلن المكان بأنفسهن.
وأضافت الصحيفة العبرية، أن القرار اتخذ بالتزامن مع أمر إغلاق أكبر بيوت الدعارة في تل أبيب، والذي عمل فيه أكثر من 15 امرأة، ودعمن صاحب بيت الدعارة وطلبن عدم إغلاقه.
وخشيت النساء حسب تقارير إسرائيلية، أن يضطررن إلى ممارسة الدعارة في الشارع، حيث إن شروط العمل فيه بحسب زعمهن، أكثر قسوة.