بالفيديو.. "تشارلي تشابلن".. غائب بجسده حاضر بملابسه في ذكراه
الإثنين 17/أبريل/2017 - 05:19 م
أميرة عبد الهادي
طباعة
تحل اليوم الأثنين، الذكري الـ 128 لميلاد عبقري السينما الصامتة "شارلز سبنسر شابلن" المشهور بشارلي شابلن، واحتفل عشاقه في سويسرا بطريقتهم الخاصة، حيث قاموا بإرتداء زيه المشهور عنه، ورسم شارب صغير، وإرتدوا سترات وقبعات سوداء وتجمعوا للإحتفال بذكري ميلاده الـ 128 في منزله السابق قرب مدينة "لوزان" حيث أمضي 25 عامًا من حياته منع من العودة للولايات المتحدة بسبب سياسته المثيرة للجدل.
ولد "شابلن" 16 أبريل 1889 ومر بطفولة قاسية بسبب وفاة والده وهو طفل في عمر 12 عاما فقط، وتم إلحاق والدته بمصحة للمرضى النفسيين، بعد أن أصابها الجنون، نتيجة شرب الخمر.
وكان ظهوره الفني الأول على خشبة المسرح عندما كان عمره ثمان سنوات فقط مع فرقة ذو أي لانكاشير لادس“The Eight Lancashire Lads”.
وعندما وصل إلى سن الثامنة عشر قام بعدة جولات مع الفرقة حول الولايات المتحدة الأمريكية، وتلك كانت بداية مسيرته في الثمثيل والإخراج والتي إمتدت لأكثر من 75 عاما، ورحل شابلن عن عالمنا في 25 ديسمبر 1977.
أفلام شابلن تميزت بالكوميديا التهريجية الممزوجة بالعاطفة، وتألقه في عالم السينما العالمية جعله يحصل على جائزة أوسكار الفخرية مقابل الآثار التى لا تحصى له فى صناعة الصور المتحركة كشكل فنى فى هذا القرن.
ومن أشهر أقواله "أنا لا أزال على حالة واحدة، حالة واحدة فقط، وهي أن أكون كوميديًا_ فهذا يجعلني في منصب أكبر من السياسي.
بعد تمثيله لشخصية هتلر في فيلم الدكتاتور العظيم (The Great Dictator) قال: مستعد أن أفعل أي شيء لأعرف ما رأي هتلر في هذا_ لا يوجد لدي أي حاجة في أمريكا بعد الآن، لن أعود لأمريكا ولو ظهر فيها يسوع المسيح_يوم بدون سخرية هو يوم ضائع".
ولد "شابلن" 16 أبريل 1889 ومر بطفولة قاسية بسبب وفاة والده وهو طفل في عمر 12 عاما فقط، وتم إلحاق والدته بمصحة للمرضى النفسيين، بعد أن أصابها الجنون، نتيجة شرب الخمر.
وكان ظهوره الفني الأول على خشبة المسرح عندما كان عمره ثمان سنوات فقط مع فرقة ذو أي لانكاشير لادس“The Eight Lancashire Lads”.
وعندما وصل إلى سن الثامنة عشر قام بعدة جولات مع الفرقة حول الولايات المتحدة الأمريكية، وتلك كانت بداية مسيرته في الثمثيل والإخراج والتي إمتدت لأكثر من 75 عاما، ورحل شابلن عن عالمنا في 25 ديسمبر 1977.
أفلام شابلن تميزت بالكوميديا التهريجية الممزوجة بالعاطفة، وتألقه في عالم السينما العالمية جعله يحصل على جائزة أوسكار الفخرية مقابل الآثار التى لا تحصى له فى صناعة الصور المتحركة كشكل فنى فى هذا القرن.
ومن أشهر أقواله "أنا لا أزال على حالة واحدة، حالة واحدة فقط، وهي أن أكون كوميديًا_ فهذا يجعلني في منصب أكبر من السياسي.
بعد تمثيله لشخصية هتلر في فيلم الدكتاتور العظيم (The Great Dictator) قال: مستعد أن أفعل أي شيء لأعرف ما رأي هتلر في هذا_ لا يوجد لدي أي حاجة في أمريكا بعد الآن، لن أعود لأمريكا ولو ظهر فيها يسوع المسيح_يوم بدون سخرية هو يوم ضائع".