ابنة أسيوط "سارة الليثي" تشارك في برنامج الملكة بـ"طلع الكاتب اللي جواك"
الأربعاء 19/أبريل/2017 - 08:50 ص
هيثم محمد ثابت
طباعة
فتح برنامج الملكة أبواب الإشتراك في موسمه الثاني بعد نجاح موسمه الأول من تقديم سفيرة المرأة العربية رحاب زين الدين، وتحت رعاية حملة المرأة العربية، والذي تم بثه كبث مشترك على العديد من القنوات والإذاعات الفضائية العربية، وتوجت فيه اللبنانية أماني الجردي كملكة للمسئولية الاجتماعية بمبادرتها خطى، ووصيفتيها السودانية نضال النعيم بمبادرة كوني كنداكة، ورهف هارون بمبادرة ضلع قادر.
وفي هذا الموسم تقدمت فتاة من أسيوط لتنافس فتيات من مختلف الوطن العربي على لقب ملكة المسئولية الاجتماعية، سارة الليثي صحفية من أسيوط تقدمت وفريقها بمبادرة بعنوان "طلع الكاتب اللي جواك" لتنافس بها على لقب الملكة.
عن المبادرة تقول سارة أنها تهدف لحث كل إنسان على التعبير عن ذاته ومشاعرة وما يختلج في نفسه عن طريق الكتابة، فالكتابة تم اعتمادها في الغرب ودول العالم المتقدم كوسيلة علاج لعلاج الأمراض النفسية وأمراض السرطان والإدمان وأثبتت فعاليتها، لذا تهدف المبادرة لتفعيل الكتابة كوسيلة علاج في الدول العربية ودول الشرق الأوسط من خلال حث المرضى على الكتابة عن مشاعرهم السلبية والايجابية وافراغ طاقاتهم على الورق حتى يتخلصون من كل الآثار السلبية الناتجة عن كبت المشاعر والتي تودي بصحة الإنسان وتسبب العديد من الأمراض العضوية والنفسية.
وأضافت: "اتباعًا للقول السائد "الوقاية خير من العلاج" فلابد من حث كل انسان على البدء باعتماد الكتابة والتعبير عن الذات بالكتابة كأسلوب حياة تجنبًا للإصابة بأي نوع من الأمراض الناتجة عن كبت المشاعر والطاقات المختزنة، كما تهدف المبادرة لتشجيع الأميين على الانضمام الينا بمحو أميتهم وتشجيعهم على ممارسة القراءة والكتابة في حياتهم.
وأختتمت قائلة: "نتمنى أن تحوز مبادرتنا على استحسان وتشجيع القراء ليدعمونا لنصل بمبادرتنا إلى كل بيت عربي وكل إنسان عربي في كل مكان".
وفي هذا الموسم تقدمت فتاة من أسيوط لتنافس فتيات من مختلف الوطن العربي على لقب ملكة المسئولية الاجتماعية، سارة الليثي صحفية من أسيوط تقدمت وفريقها بمبادرة بعنوان "طلع الكاتب اللي جواك" لتنافس بها على لقب الملكة.
عن المبادرة تقول سارة أنها تهدف لحث كل إنسان على التعبير عن ذاته ومشاعرة وما يختلج في نفسه عن طريق الكتابة، فالكتابة تم اعتمادها في الغرب ودول العالم المتقدم كوسيلة علاج لعلاج الأمراض النفسية وأمراض السرطان والإدمان وأثبتت فعاليتها، لذا تهدف المبادرة لتفعيل الكتابة كوسيلة علاج في الدول العربية ودول الشرق الأوسط من خلال حث المرضى على الكتابة عن مشاعرهم السلبية والايجابية وافراغ طاقاتهم على الورق حتى يتخلصون من كل الآثار السلبية الناتجة عن كبت المشاعر والتي تودي بصحة الإنسان وتسبب العديد من الأمراض العضوية والنفسية.
وأضافت: "اتباعًا للقول السائد "الوقاية خير من العلاج" فلابد من حث كل انسان على البدء باعتماد الكتابة والتعبير عن الذات بالكتابة كأسلوب حياة تجنبًا للإصابة بأي نوع من الأمراض الناتجة عن كبت المشاعر والطاقات المختزنة، كما تهدف المبادرة لتشجيع الأميين على الانضمام الينا بمحو أميتهم وتشجيعهم على ممارسة القراءة والكتابة في حياتهم.
وأختتمت قائلة: "نتمنى أن تحوز مبادرتنا على استحسان وتشجيع القراء ليدعمونا لنصل بمبادرتنا إلى كل بيت عربي وكل إنسان عربي في كل مكان".