جنايات القاهرة تواصل جلسات محاكمة 16 متهمًا في ثأر الصف
الأربعاء 19/أبريل/2017 - 01:47 م
مـروة الهواري
طباعة
واصلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة برئاسة المستشار شبيب الضمراني جلسة إعادة محاكمة 16 متهما، في الحكم الصادر ضدهم غيابيا بالسجن المؤبد في القضية المعروفة إعلاميا بـ"ثأر الصف"، عقب اتهامهم بتبادل إطلاق النار لعدة ساعات بسبب خلافات ثأرية بين عائلتين، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 8 أشخاص وإحراق عدد من المنازل والمزارع الخاصة بالطرفين بمنطقة الصف.
واستمعت المحكمة إلى شهادة الدكتور أحمد عبدالوهاب خليل مدير مستشفى الصف المركزي، بشأن دخول المجني عليه محمد أحمد سيد عيد، إلى المستشفى، يوم 24 نوفمبر 2013، حتى وفاته في اليوم ذاته، حيث قال الشاهد إنه استلم عمله بالمستشفى في 2015، والواقعة كانت في 2013، ولم يكن حاضرا في الواقعة.
ووجّه المحامي سعيد أبوعتمان دفاع المتهمين، سؤالا للشاهد: "كيف يكون هناك تقريرين للمجني عليه من المستشفى، الأول يؤكد دخول المجني عليه المستشفى في الساعة العاشرة صباحا، وأن المجني عليه مصاب بطلق ناري في الفخذ، وأنه سيستغرق 21 يوما لعلاجه ما لم تحدث مضاعفات، والتقرير الثاني في الساعة الثامنة والنصف من مساء ذات اليوم، يؤكد وصول المصاب بطلق ناري في الفخذ، ووفاته داخل المستشفى".
وتساءل الدفاع: "كيف يكون للمجني عليه تقريرين مختلفين؟"، وسأل الدفاع: "هل المجني عليه خرج من المستشفى وعاد إليها مرة أخرى؟"، فأجاب الشاهد: "الأوراق تثبت أن المجني عليه دخل المستشفى في الصباح ولم يخرج من المستشفى حتى وفاته في اليوم ذاته".
ووجه الدفاع سؤالا آخر للشاهد: "هل كانت المستشفى مجهزة بغرفة عمليات وقت الحادث؟"، فأجاب الشاهد:"أنا ماكنتش موجود وقت الأحداث، والمستشفى حاليا ليس بها إمكانيات".
واستمعت المحكمة إلى شهادة الدكتور أحمد عبدالوهاب خليل مدير مستشفى الصف المركزي، بشأن دخول المجني عليه محمد أحمد سيد عيد، إلى المستشفى، يوم 24 نوفمبر 2013، حتى وفاته في اليوم ذاته، حيث قال الشاهد إنه استلم عمله بالمستشفى في 2015، والواقعة كانت في 2013، ولم يكن حاضرا في الواقعة.
ووجّه المحامي سعيد أبوعتمان دفاع المتهمين، سؤالا للشاهد: "كيف يكون هناك تقريرين للمجني عليه من المستشفى، الأول يؤكد دخول المجني عليه المستشفى في الساعة العاشرة صباحا، وأن المجني عليه مصاب بطلق ناري في الفخذ، وأنه سيستغرق 21 يوما لعلاجه ما لم تحدث مضاعفات، والتقرير الثاني في الساعة الثامنة والنصف من مساء ذات اليوم، يؤكد وصول المصاب بطلق ناري في الفخذ، ووفاته داخل المستشفى".
وتساءل الدفاع: "كيف يكون للمجني عليه تقريرين مختلفين؟"، وسأل الدفاع: "هل المجني عليه خرج من المستشفى وعاد إليها مرة أخرى؟"، فأجاب الشاهد: "الأوراق تثبت أن المجني عليه دخل المستشفى في الصباح ولم يخرج من المستشفى حتى وفاته في اليوم ذاته".
ووجه الدفاع سؤالا آخر للشاهد: "هل كانت المستشفى مجهزة بغرفة عمليات وقت الحادث؟"، فأجاب الشاهد:"أنا ماكنتش موجود وقت الأحداث، والمستشفى حاليا ليس بها إمكانيات".
واصلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة برئاسة المستشار شبيب الضمراني جلسة إعادة محاكمة 16 متهما، في الحكم الصادر ضدهم غيابيا بالسجن المؤبد في القضية المعروفة إعلاميا بـ"ثأر الصف"، عقب اتهامهم بتبادل إطلاق النار لعدة ساعات بسبب خلافات ثأرية بين عائلتين، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 8 أشخاص وإحراق عدد من المنازل والمزارع الخاصة بالطرفين بمنطقة الصف.
واستمعت المحكمة إلى شهادة الدكتور أحمد عبدالوهاب خليل مدير مستشفى الصف المركزي، بشأن دخول المجني عليه محمد أحمد سيد عيد، إلى المستشفى، يوم 24 نوفمبر 2013، حتى وفاته في اليوم ذاته، حيث قال الشاهد إنه استلم عمله بالمستشفى في 2015، والواقعة كانت في 2013، ولم يكن حاضرا في الواقعة.
ووجّه المحامي سعيد أبوعتمان دفاع المتهمين، سؤالا للشاهد: "كيف يكون هناك تقريرين للمجني عليه من المستشفى، الأول يؤكد دخول المجني عليه المستشفى في الساعة العاشرة صباحا، وأن المجني عليه مصاب بطلق ناري في الفخذ، وأنه سيستغرق 21 يوما لعلاجه ما لم تحدث مضاعفات، والتقرير الثاني في الساعة الثامنة والنصف من مساء ذات اليوم، يؤكد وصول المصاب بطلق ناري في الفخذ، ووفاته داخل المستشفى".
وتساءل الدفاع: "كيف يكون للمجني عليه تقريرين مختلفين؟"، وسأل الدفاع: "هل المجني عليه خرج من المستشفى وعاد إليها مرة أخرى؟"، فأجاب الشاهد: "الأوراق تثبت أن المجني عليه دخل المستشفى في الصباح ولم يخرج من المستشفى حتى وفاته في اليوم ذاته".
ووجه الدفاع سؤالا آخر للشاهد: "هل كانت المستشفى مجهزة بغرفة عمليات وقت الحادث؟"، فأجاب الشاهد: "أنا ماكنتش موجود وقت الأحداث، والمستشفى حاليا ليس بها إمكانيات".
واستمعت المحكمة إلى شهادة الدكتور أحمد عبدالوهاب خليل مدير مستشفى الصف المركزي، بشأن دخول المجني عليه محمد أحمد سيد عيد، إلى المستشفى، يوم 24 نوفمبر 2013، حتى وفاته في اليوم ذاته، حيث قال الشاهد إنه استلم عمله بالمستشفى في 2015، والواقعة كانت في 2013، ولم يكن حاضرا في الواقعة.
ووجّه المحامي سعيد أبوعتمان دفاع المتهمين، سؤالا للشاهد: "كيف يكون هناك تقريرين للمجني عليه من المستشفى، الأول يؤكد دخول المجني عليه المستشفى في الساعة العاشرة صباحا، وأن المجني عليه مصاب بطلق ناري في الفخذ، وأنه سيستغرق 21 يوما لعلاجه ما لم تحدث مضاعفات، والتقرير الثاني في الساعة الثامنة والنصف من مساء ذات اليوم، يؤكد وصول المصاب بطلق ناري في الفخذ، ووفاته داخل المستشفى".
وتساءل الدفاع: "كيف يكون للمجني عليه تقريرين مختلفين؟"، وسأل الدفاع: "هل المجني عليه خرج من المستشفى وعاد إليها مرة أخرى؟"، فأجاب الشاهد: "الأوراق تثبت أن المجني عليه دخل المستشفى في الصباح ولم يخرج من المستشفى حتى وفاته في اليوم ذاته".
ووجه الدفاع سؤالا آخر للشاهد: "هل كانت المستشفى مجهزة بغرفة عمليات وقت الحادث؟"، فأجاب الشاهد: "أنا ماكنتش موجود وقت الأحداث، والمستشفى حاليا ليس بها إمكانيات".