مجلة أمريكية تُدرج زعيم كوريا الشمالية من بين الأقوى عالميًا
الجمعة 21/أبريل/2017 - 03:39 ص
سكاي نيوز
طباعة
أدرجت مجلة "تايم" الأمريكية زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، ضمن قائمتها السنوية لأكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم، في فئة القادة.
وتأتي هذه الخطوة وسط تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية، على خلفية استمرار بيونغ يانغ في تطوير برامجها النووية والصاروخية في تحد لقرارات مجلس الأمن.
ومن أبرز الشخصيات التي ضمتها القائمة في فئة القادة إلى جانب زعيم كوريا الشمالية، كل من الرؤساء الأميركي دونالد ترامب، والصيني شي جين بينغ، والروسي فلاديمير بوتين..
والبيانات الشخصية للشخصيات المؤثرة في العالم الواردة في قائمة الـ"تايم"، يكتبها خبراء، واختارت المجلة مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق لشؤون شرق آسيا والباسيفيك، كريستوفر هيل، للتعريف عن كيم.
وحسب هيل، فإن بعد أكثر من خمسة أعوام على تولي كيم جونغ أون السلطة خلفا لوالده الراحل، لايوجد أي علامات على أنه سيصبح مرنا.
وأضاف هيل أن كيم أمر بتطهير أكثر من 300 شخص، من بينهم زوج عمته جانغ سونغ تيك، واغتيال أخيه غير الشقيق كيم جونغ نام باستخدام غاز الأعصاب.
وأردف هيل، الذي كان قد شارك في للمحادثات السداسية بشأن إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، أن الأمل بأن يستجيب زعيم الجيل الثالث للمطالب الدولية قد تبدد منذ أمد طويل.
وتأتي هذه الخطوة وسط تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية، على خلفية استمرار بيونغ يانغ في تطوير برامجها النووية والصاروخية في تحد لقرارات مجلس الأمن.
ومن أبرز الشخصيات التي ضمتها القائمة في فئة القادة إلى جانب زعيم كوريا الشمالية، كل من الرؤساء الأميركي دونالد ترامب، والصيني شي جين بينغ، والروسي فلاديمير بوتين..
والبيانات الشخصية للشخصيات المؤثرة في العالم الواردة في قائمة الـ"تايم"، يكتبها خبراء، واختارت المجلة مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق لشؤون شرق آسيا والباسيفيك، كريستوفر هيل، للتعريف عن كيم.
وحسب هيل، فإن بعد أكثر من خمسة أعوام على تولي كيم جونغ أون السلطة خلفا لوالده الراحل، لايوجد أي علامات على أنه سيصبح مرنا.
وأضاف هيل أن كيم أمر بتطهير أكثر من 300 شخص، من بينهم زوج عمته جانغ سونغ تيك، واغتيال أخيه غير الشقيق كيم جونغ نام باستخدام غاز الأعصاب.
وأردف هيل، الذي كان قد شارك في للمحادثات السداسية بشأن إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، أن الأمل بأن يستجيب زعيم الجيل الثالث للمطالب الدولية قد تبدد منذ أمد طويل.