الحضري يعود ليثبت نفسه مع المنتحب من جديد
السبت 04/يونيو/2016 - 05:32 م
مجدى عابد
طباعة
عاد الحارس الكبير عصام الحضري، لحراسة عرين المنتخب الوطني بعد فترة غياب طويلة، بسبب الاختيارات الفنية والمشاكل التي أبعدت الحارس الدولي عن صفوف الفراعنة.
وقدم الحضري اليوم واحدة من المباريات الكبيرة التي يقدمها الحارس في حماية عرين المنتخب الوطني، عندما وقف سداً منيعاً أمام الهجمات التنزانية التي لم تعرف طريق المرمى المصري على مدار المباراة.
مستوى الحضري اليوم، ليس بالجديد على أفضل حراس إفريقيا فى فترات طويلة فهذا المستوى الكبير يعبر عن إصرار وعمل الحارس، الذي اجبر الجهاز الفني للمنتخب على اختياره فى التشكيلة الأساسية بعدما عاد تدريجيًا في مباريات المنتخب الأخير، وضمن المنتخب المصري تأهله المباشر للنهائيات بالفوز اليوم على تنزانيا وتصدره للمجموعة الرابعة برصيد 10 نقاط بتحقيقه انتصارين على تنزانيا وانتصار وتعادل أمام نيجريا .
يذكر أن منتخب تشاد رابع المجموعة، انسحب قبل جولتين لينحصر الصراع على المواجهات المباشرة بين مصر ونيجيريا وتشاد، واستطاع المنتخب الوطني حسم المجموعة بفضل الأداء الكبير الذي قدمه المدير الفني الأرجنتيني كوبر ألاعبين الذين أعادوا مصر لبطولة الأمم بعد غياب 3 دورات متتالية في أكبر رقم سلبي عبر تاريخ مشاركة الفراعنة في البطولة.
وقدم الحضري اليوم واحدة من المباريات الكبيرة التي يقدمها الحارس في حماية عرين المنتخب الوطني، عندما وقف سداً منيعاً أمام الهجمات التنزانية التي لم تعرف طريق المرمى المصري على مدار المباراة.
مستوى الحضري اليوم، ليس بالجديد على أفضل حراس إفريقيا فى فترات طويلة فهذا المستوى الكبير يعبر عن إصرار وعمل الحارس، الذي اجبر الجهاز الفني للمنتخب على اختياره فى التشكيلة الأساسية بعدما عاد تدريجيًا في مباريات المنتخب الأخير، وضمن المنتخب المصري تأهله المباشر للنهائيات بالفوز اليوم على تنزانيا وتصدره للمجموعة الرابعة برصيد 10 نقاط بتحقيقه انتصارين على تنزانيا وانتصار وتعادل أمام نيجريا .
يذكر أن منتخب تشاد رابع المجموعة، انسحب قبل جولتين لينحصر الصراع على المواجهات المباشرة بين مصر ونيجيريا وتشاد، واستطاع المنتخب الوطني حسم المجموعة بفضل الأداء الكبير الذي قدمه المدير الفني الأرجنتيني كوبر ألاعبين الذين أعادوا مصر لبطولة الأمم بعد غياب 3 دورات متتالية في أكبر رقم سلبي عبر تاريخ مشاركة الفراعنة في البطولة.