أبرز ما جاء في رسالة الأمين العام للأمم المتحدة إلى الرئيس "الأسد"
الأحد 23/أبريل/2017 - 01:19 م
عواطف الوصيف
طباعة
هنأ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الرئيس السوري بشار الأسد بمناسبة عيد الجلاء.
وذكرت الرئاسة السورية، في بيان رسمي اليوم الأحد، أن الرئيس بشار الأسد "تلقى برقية تهنئة من الأمين العام للأمم المتحدة بمناسبة جلاء الفرنسيين عن سوريا"، مشيرة إلى قول غوتيرس، في سياق البرقية، ومفاده إنه يعتبر العالم يعيش في وقت يحمل وعودًا عظيمة، إلا أنه يحمل في طياته أيضا انعدام أمن كبير".
وبحسب البرقية، بدأ غوتيريس هذا العام إطلاق مناشدة، لإرساء السلام حول العالم، موضحا أن كل ما يناضل العالم من أجله هو تطبيق مباديء الكرامة والعدل، مع العمل على التقدم والازدهار بما يساعد على تعزيز سبل السلام، وهذه هي القيم التي يكرسها ميثاق الأمم المتحدة وينادي بها.
وتابع "غوتيرس" في برقيته، بحسب بيان الرئاسة السورية، أنه إحتفالا بذكرى يوم الاستقلال في سوريا، فهو يدرك أيضا كيف يعزز التنوع في الأمم المتحدة، خلال وقت نعاني فيه من انقسام متنامي في جميع أنحاء العالم، ويؤكد الانسانية المشتركة، وهو يعول على انخراط دمشق ومساهمتها، التي وصفها الفعالة للمساعدة في بناء منظمة أقوى للأمم المتحدة والسير قدمًا، لضمان السلام والتنمية وحقوق الانسان للجميع.
وتحتفل سوريا، في السابع عشر من أبريل من كل عام، بجلاء آخر جندي من جنود الاستعمار الفرنسي عام 1946.
وذكرت الرئاسة السورية، في بيان رسمي اليوم الأحد، أن الرئيس بشار الأسد "تلقى برقية تهنئة من الأمين العام للأمم المتحدة بمناسبة جلاء الفرنسيين عن سوريا"، مشيرة إلى قول غوتيرس، في سياق البرقية، ومفاده إنه يعتبر العالم يعيش في وقت يحمل وعودًا عظيمة، إلا أنه يحمل في طياته أيضا انعدام أمن كبير".
وبحسب البرقية، بدأ غوتيريس هذا العام إطلاق مناشدة، لإرساء السلام حول العالم، موضحا أن كل ما يناضل العالم من أجله هو تطبيق مباديء الكرامة والعدل، مع العمل على التقدم والازدهار بما يساعد على تعزيز سبل السلام، وهذه هي القيم التي يكرسها ميثاق الأمم المتحدة وينادي بها.
وتابع "غوتيرس" في برقيته، بحسب بيان الرئاسة السورية، أنه إحتفالا بذكرى يوم الاستقلال في سوريا، فهو يدرك أيضا كيف يعزز التنوع في الأمم المتحدة، خلال وقت نعاني فيه من انقسام متنامي في جميع أنحاء العالم، ويؤكد الانسانية المشتركة، وهو يعول على انخراط دمشق ومساهمتها، التي وصفها الفعالة للمساعدة في بناء منظمة أقوى للأمم المتحدة والسير قدمًا، لضمان السلام والتنمية وحقوق الانسان للجميع.
وتحتفل سوريا، في السابع عشر من أبريل من كل عام، بجلاء آخر جندي من جنود الاستعمار الفرنسي عام 1946.