تصاعد أزمة الانتخابات الرئاسية الإيرانية
الأربعاء 26/أبريل/2017 - 11:49 ص
محمود قمر
طباعة
خرج الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأربعاء، من مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون، غاضبًا، بعد رفضه تسجيل حوار حول برنامجه الانتخابي في القناة الأولى التلفزيونية، وذلك مع انطلاق برامج الدعاية الانتخابية لمرشحي رئاسة الجمهورية بشكل رسمي.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن الرئيس حسن روحاني، خرج غاضبًا لأسباب مجهولة بعد رفضه تسجيل حوار في القناة الأولى، مشيرة إلي أن "روحاني"، اكتفى بتسجيل حوار مع قناة "خبر" الإيرانية، لمدة 90 دقيقة، طرح فيه برنامجه الانتخابي للمرحلة المقبلة.
وبدأت رسميًا، اليوم، عملية تسجيل حوارات متلفزة لمرشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانية، المقرر إجراؤها في 19 من مايو المقبل، مع تصاعد حملات الاتهام بين المرشحين الإصلاحيين والمتشددين.
في سياق متصل، انتقد الرئيس السابق والمرشح المستبعد من السباق الرئاسي، محمود أحمدي نجاد، غياب مرجعية لمقاضاة هيئة الإذاعة والتلفزيون.
وطالب "نجاد"، في بيان صحافي صدر عنه، ونشره موقعه الرسمي، هيئة الإذاعة والتلفزيون، بمنحه حق الرد إذا ما وجهت له اتهامات خلال المناظرات بين المرشحين، التي من المقرر أن تنطلق مساء الجمعة المقبل.
وتستمر الحملات الدعائية لمرشحي للانتخابات الرئاسية حتى 17 من آيارمايو المقبل، وتنتهي في يوم 18 من الشهر نفسه، حيث تدخل البلاد في صمت انتخابي؛ تمهيدًا لإجراء الانتخابات الرئاسية وانتخابات المجالس المحلية.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن الرئيس حسن روحاني، خرج غاضبًا لأسباب مجهولة بعد رفضه تسجيل حوار في القناة الأولى، مشيرة إلي أن "روحاني"، اكتفى بتسجيل حوار مع قناة "خبر" الإيرانية، لمدة 90 دقيقة، طرح فيه برنامجه الانتخابي للمرحلة المقبلة.
وبدأت رسميًا، اليوم، عملية تسجيل حوارات متلفزة لمرشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانية، المقرر إجراؤها في 19 من مايو المقبل، مع تصاعد حملات الاتهام بين المرشحين الإصلاحيين والمتشددين.
في سياق متصل، انتقد الرئيس السابق والمرشح المستبعد من السباق الرئاسي، محمود أحمدي نجاد، غياب مرجعية لمقاضاة هيئة الإذاعة والتلفزيون.
وطالب "نجاد"، في بيان صحافي صدر عنه، ونشره موقعه الرسمي، هيئة الإذاعة والتلفزيون، بمنحه حق الرد إذا ما وجهت له اتهامات خلال المناظرات بين المرشحين، التي من المقرر أن تنطلق مساء الجمعة المقبل.
وتستمر الحملات الدعائية لمرشحي للانتخابات الرئاسية حتى 17 من آيارمايو المقبل، وتنتهي في يوم 18 من الشهر نفسه، حيث تدخل البلاد في صمت انتخابي؛ تمهيدًا لإجراء الانتخابات الرئاسية وانتخابات المجالس المحلية.