هبوط أسعار "النفط" مع استمرار مخاوف تخمة المعروض
الخميس 27/أبريل/2017 - 10:19 ص
وكالات
طباعة
تراجعت أسعار النفط، اليوم الخميس، متأثرة بالأجواء العامة في الأسواق العالمية المتخمة بالمعروض، لكن متعاملين قالوا، إن الأسعار اكتسبت على ما يبدو دعما حول المعدلات الحالية.
انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 25 سنتا، بما يعادل 0.5 % عن التسوية السابقة، لتسجل 49.37 دولار للبرميل. وفقد الخام الأمريكي نحو 8.5 % من قيمته، منذ الذروة التي بلغها في أبريل الجاري.
وانخفض خام برنت 19 سنتا أو 0.37 %، إلى 51.63 دولار للبرميل. وتراجع برنت 9% تقريبا، عن ذروة أبريل نيسان.
وقال المتعاملون، إن تراجع الأسعار في الأسابيع الماضية، يرجع إلى أن أسواق النفط العالمية ما زالت تعاني من تخمة المعروض، رغم الجهود التي قادتها منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وروسيا؛ لخفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا، في النصف الأول من العام؛ لموازنة السوق ودعم الأسعار.
وأعلنت الولايات المتحدة، انخفاض مخزونات النفط الخام التجارية لديها، أمس الأربعاء، لكن الانخفاض جاء من مستويات مرتفعة شبه قياسية، في حين زادت مخزونات الوقود، حيث أنتجت المصافي كميات أكبر من قدرة الأسواق على استيعابها.
وأضاف محللون، إن الأسعار تلقت دعما حول المستويات الحالية، في ظل توقع ممارسة "أوبك" ضغوطا؛ لتمديد اتفاق خفض الإنتاج؛ ليغطي العام الحالي بأكمله.
انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 25 سنتا، بما يعادل 0.5 % عن التسوية السابقة، لتسجل 49.37 دولار للبرميل. وفقد الخام الأمريكي نحو 8.5 % من قيمته، منذ الذروة التي بلغها في أبريل الجاري.
وانخفض خام برنت 19 سنتا أو 0.37 %، إلى 51.63 دولار للبرميل. وتراجع برنت 9% تقريبا، عن ذروة أبريل نيسان.
وقال المتعاملون، إن تراجع الأسعار في الأسابيع الماضية، يرجع إلى أن أسواق النفط العالمية ما زالت تعاني من تخمة المعروض، رغم الجهود التي قادتها منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وروسيا؛ لخفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا، في النصف الأول من العام؛ لموازنة السوق ودعم الأسعار.
وأعلنت الولايات المتحدة، انخفاض مخزونات النفط الخام التجارية لديها، أمس الأربعاء، لكن الانخفاض جاء من مستويات مرتفعة شبه قياسية، في حين زادت مخزونات الوقود، حيث أنتجت المصافي كميات أكبر من قدرة الأسواق على استيعابها.
وأضاف محللون، إن الأسعار تلقت دعما حول المستويات الحالية، في ظل توقع ممارسة "أوبك" ضغوطا؛ لتمديد اتفاق خفض الإنتاج؛ ليغطي العام الحالي بأكمله.