شهدت البورصة المصرية خلال تعاملات الأسبوع المنصرم، تباينا في المؤشرات، حيث شهد منتصف الأسبوع إجازة عيد تحرير سيناء الثلاثاء الماضي، وحقق رأس المال السوقي، إجمالي خسائر بلغت 8.4 مليارات جنيه.

وتراجعت مؤشرات البورصة في نهاية جلسة الأحد، وهبط المؤشر الرئيسي إلى المنطقة الحمراء، وتكبد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة خسائر قدرها 11.7 مليار جنيه، وأغلق عند مستوى 651،688 مليار جنيه، بدعم من مبيعات المستثمرين المصريين والعرب.

وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة "EGX 30" بنسبة 2.8%، وأغلق بنهاية التعاملات عند مستوى 12544.9 نقطة، مقابل 12905 نقطة عند الفتح.

وتباينت مؤشرات البورصة في نهاية جلسة الاثنين الماضي، وارتفع المؤشر الرئيسي إلى المنطقة الخضراء، وتكبد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة خسائر طفيفة قدرها 177 مليون جنيه، وأغلق عند مستوى 651،511 مليار جنيه، بدعم من مشتريات المستثمرين العرب والأجانب.

وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة "EGX 30" بنسبة 0.3 %، وأغلق بنهاية التعاملات عند مستوى 12583 نقطة، مقابل 12562 نقطة عند الفتح.

وارتفعت مؤشرات البورصة المصرية في نهاية جلسة الأربعاء الماضي، وصعد المؤشر الرئيسي إلى المنطقة الخضراء، بدعم من مشتريات المتعاملين الأجانب، كما ارتفعت قيمة رأس المال السوقي لتسجل 658.427 مليار جنيه، وحقق رأس المال السوقي أرباحًا بلغت 6.9 مليارات جنيه.

وصعد المؤشر الرئيسي للبورصة "EGX 30" بنسبة 0.7%، وأغلق بنهاية التعاملات عند مستوى 12671.3 نقطة مقابل 12583 نقطة عند الفتح.

وتباينت مؤشرات البورصة في نهاية جلسة الخميس، آخر جلسات الأسبوع، وتراجع المؤشر الرئيسي إلى المنطقة الحمراء، وتكبد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة خسائر قدرها 3.4 مليارات جنيه، وأغلق عند مستوى 655،075 مليار جنيه، بدعم من مبيعات المستثمرين.

وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي أكس30" بنسبة 1.15 %، وأغلق بنهاية التعاملات عند مستوى 12525.7 نقطة، مقابل 12671 نقطة عند الفتح.