خالد مشعل: لا نسعى إلى الحروب ولكن هدفنا تحرير الأرض
الإثنين 01/مايو/2017 - 08:38 م
شريف صفوت
طباعة
بدأ منذ قليل المؤتمر الصحفي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالدوحة، للإعلان عن وثيقتها السياسية.
وقال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في المؤتمر: "لا نسعى إلى الحروب ولكن نسعى إلى تحرير الأرض وإنهاء الاستيطان، وندعو إلى مواصلة الضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى، ونتضامن مع الأسرى وقضيتهم العادلة وندعو إلى مواصلة مظاهر التضامن".
وأوضح مشعل أن وثيقة حماس السياسية تؤكد على عودة اللاجئين والنازحين إلى المنازل التي أُخرجوا منها وعدم التنازل عن الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن قيادة الحركة توافقت قبل 4 سنوات على ضرورة وضع وثيقة سياسية، وأن صياغة الوثيقة بدأت قبل عامين.
وأضاف مشعل "الوثيقة تعكس التوافق والتراضي العام الذي نقدمه لقواعدنا ومحيطنا الإسلامي والدولي، وتواكب التغيرات وتعكس ممارسات وفكر ورؤية حركة حماس".
ويذكر أن حركة حماس أصدرت اليوم الإثنين، وثيقة تعرف فيها نفسها على أنها "حركة تحرّر ومقاومة وطنية فلسطينيَّة بمرجعية إسلامية، وهدفها تحرير فلسطين ومواجهة المشروع الصهيوني"، كما تؤكد على قبول الحركة لإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، ورفض التنازل عن أي جزء من أرض فلسطين التاريخية.
كما نصت الوثيقة على اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية إطارًا وطنيًا للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج يجب الحفاظ عليه، مع ضرورة العمل على تطويرها وإعادة بنائها على أسس ديمقراطية، كما أشارت الوثيقة إلى تبرأ الحركة من جماعة الإخوان المسلمين في مصر، بالإضافة إلى أنها أكدت على أنها لا تفكر في تدمير دولة إسرائيل.
وقال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في المؤتمر: "لا نسعى إلى الحروب ولكن نسعى إلى تحرير الأرض وإنهاء الاستيطان، وندعو إلى مواصلة الضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى، ونتضامن مع الأسرى وقضيتهم العادلة وندعو إلى مواصلة مظاهر التضامن".
وأوضح مشعل أن وثيقة حماس السياسية تؤكد على عودة اللاجئين والنازحين إلى المنازل التي أُخرجوا منها وعدم التنازل عن الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن قيادة الحركة توافقت قبل 4 سنوات على ضرورة وضع وثيقة سياسية، وأن صياغة الوثيقة بدأت قبل عامين.
وأضاف مشعل "الوثيقة تعكس التوافق والتراضي العام الذي نقدمه لقواعدنا ومحيطنا الإسلامي والدولي، وتواكب التغيرات وتعكس ممارسات وفكر ورؤية حركة حماس".
ويذكر أن حركة حماس أصدرت اليوم الإثنين، وثيقة تعرف فيها نفسها على أنها "حركة تحرّر ومقاومة وطنية فلسطينيَّة بمرجعية إسلامية، وهدفها تحرير فلسطين ومواجهة المشروع الصهيوني"، كما تؤكد على قبول الحركة لإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، ورفض التنازل عن أي جزء من أرض فلسطين التاريخية.
كما نصت الوثيقة على اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية إطارًا وطنيًا للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج يجب الحفاظ عليه، مع ضرورة العمل على تطويرها وإعادة بنائها على أسس ديمقراطية، كما أشارت الوثيقة إلى تبرأ الحركة من جماعة الإخوان المسلمين في مصر، بالإضافة إلى أنها أكدت على أنها لا تفكر في تدمير دولة إسرائيل.