"قضايا الإرهاب" تتصدر جدول مباحثات السيسي وولي عهد أبو ظبي
الثلاثاء 02/مايو/2017 - 01:01 م
شربات عبد الحي
طباعة
يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي غدًا، الأربعاء، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبى، ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال زيارة رسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة تستمر لمدة يومين.
تأتى الزيارة في إطار علاقات الأخوة الوثيقة بين مصر والإمارات، بما يسهم في دفع أفق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، وتأكيدًا لحرص الجانبين على استمرار التنسيق بشأن سبل التعامل مع التحديات التي تواجه الأمة العربية، بهدف تعزيز العمل العربى المشترك وحماية الأمن القومي العربي.
وتناقش المباحثات سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، في مختلف المجالات السياسية، والاقتصادية، والتنموية، وسبل تنميتها لتحقيق مزيد من التعاون والتنسيق الاستراتيجي بين البلدين، بما يخدم مصالح الدولتين والشعبين الشقيقين، لا سيما في ضوء الأزمات الإقليمية التي تشهدها المنطقة، والتي تتطلب تضافر الجهود وتعزيز التضامن والعمل العربي المشترك، في مواجهة التحديات المختلفة، لا سيما تلك المتعلقة بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، كما تناقش أيضًا آخر التطورات على الساحة الداخلية المصرية وعرض للجهود التي بذلتها الدولة من أجل القضاء على عدد من المشكلات الرئيسية، بالإضافة إلى ما تنفذه الدولة من مشروعات تنموية.
ويتناول اللقاء التأكيد على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات التي تشهدها بعض دول المنطقة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، واليمن وسوريا وليبيا بما يحافظ على كيانات ومؤسسات تلك الدول ويحمي وحدتها الإقليمية وصون مقدرات شعوبها.
تأتى الزيارة في إطار علاقات الأخوة الوثيقة بين مصر والإمارات، بما يسهم في دفع أفق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، وتأكيدًا لحرص الجانبين على استمرار التنسيق بشأن سبل التعامل مع التحديات التي تواجه الأمة العربية، بهدف تعزيز العمل العربى المشترك وحماية الأمن القومي العربي.
وتناقش المباحثات سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، في مختلف المجالات السياسية، والاقتصادية، والتنموية، وسبل تنميتها لتحقيق مزيد من التعاون والتنسيق الاستراتيجي بين البلدين، بما يخدم مصالح الدولتين والشعبين الشقيقين، لا سيما في ضوء الأزمات الإقليمية التي تشهدها المنطقة، والتي تتطلب تضافر الجهود وتعزيز التضامن والعمل العربي المشترك، في مواجهة التحديات المختلفة، لا سيما تلك المتعلقة بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، كما تناقش أيضًا آخر التطورات على الساحة الداخلية المصرية وعرض للجهود التي بذلتها الدولة من أجل القضاء على عدد من المشكلات الرئيسية، بالإضافة إلى ما تنفذه الدولة من مشروعات تنموية.
ويتناول اللقاء التأكيد على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات التي تشهدها بعض دول المنطقة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، واليمن وسوريا وليبيا بما يحافظ على كيانات ومؤسسات تلك الدول ويحمي وحدتها الإقليمية وصون مقدرات شعوبها.