قيادي فتحاوي: حماس أرادت مغازلة إدارة ترامب بوثيقتها الجديدة
الأحد 07/مايو/2017 - 04:00 م
عواطف الوصيف
طباعة
قال عضو المجلس الثوري والقيادي بحركة فتح حازم أبو شنب، إن وثيقة حماس الصادرة عنها منذ أيام، كانت بغرض مغازلة الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأضاف أبو شنب، أن حماس أرادت إفشال زيارة الرئيس الفلسطيني أبو مازن، إلى واشنطن "بلفت الأنظار إليها"، مؤكدا أن انتماء حماس لجماعة الإخوان بقوله، "حماس إخوانية حتى النخاع، وإخوانية الهوى والأفعال، ومن ظن أنها تبرأت من تبعيتها للتنظيم الإرهابي، واهم".
وأشار إلى أن حماس أرادت إسباغ صفة شرعية على تواجدها، لكن محاولتها باءت بالفشل على حد قوله، عندما لقيت وُريقاتها المجهزة منذ 4 أعوام، رفض المجتمع الدولي".
وزعم أبو شنب أن الوثيقة "تخلو من أي نوع من أنواع المرونة، التي تعمل في صالح المصالحة بين الفصائل الفلسطينية".
وأشار القيادي في فتح، إلى أن سبب عدم تعاطي المجتمع الدولي، الفترة الماضية مع القضية الفلسطينية يعود إلى انتماءات وتصرفات حركة حماس، التي وصفها بـ "الإرهابية"، وهو، بحسب أبو شنب، "ما كان يعمل عباس على إعادته من جديد، من خلال لقائه الأخير مع ترامب"
واتهم القيادي بحركة فتح، حركة حماس بأنها سبب الانقسام الداخلي في الأراضي الفلسطينية، بسبب ما وصفه بـ"ممارساتها المرفوضة من قبل السلطة الفلسطينية، والشعب الفلسطيني في قطاع غزة".
وأضاف أبو شنب، أن حماس أرادت إفشال زيارة الرئيس الفلسطيني أبو مازن، إلى واشنطن "بلفت الأنظار إليها"، مؤكدا أن انتماء حماس لجماعة الإخوان بقوله، "حماس إخوانية حتى النخاع، وإخوانية الهوى والأفعال، ومن ظن أنها تبرأت من تبعيتها للتنظيم الإرهابي، واهم".
وأشار إلى أن حماس أرادت إسباغ صفة شرعية على تواجدها، لكن محاولتها باءت بالفشل على حد قوله، عندما لقيت وُريقاتها المجهزة منذ 4 أعوام، رفض المجتمع الدولي".
وزعم أبو شنب أن الوثيقة "تخلو من أي نوع من أنواع المرونة، التي تعمل في صالح المصالحة بين الفصائل الفلسطينية".
وأشار القيادي في فتح، إلى أن سبب عدم تعاطي المجتمع الدولي، الفترة الماضية مع القضية الفلسطينية يعود إلى انتماءات وتصرفات حركة حماس، التي وصفها بـ "الإرهابية"، وهو، بحسب أبو شنب، "ما كان يعمل عباس على إعادته من جديد، من خلال لقائه الأخير مع ترامب"
واتهم القيادي بحركة فتح، حركة حماس بأنها سبب الانقسام الداخلي في الأراضي الفلسطينية، بسبب ما وصفه بـ"ممارساتها المرفوضة من قبل السلطة الفلسطينية، والشعب الفلسطيني في قطاع غزة".