"الشباب والرياضة" وأكاديمية السادات يؤهلان الشباب للمحليات
الخميس 11/مايو/2017 - 01:31 م
سماح محمود
طباعة
اختتمت الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني، بوزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع مركز التدريب بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية فعاليات برنامج إعداد قادة المستقبل في الادارة المحلية، وبرنامج إعداد كوادر شبابية لانتخابات المجالس الشعبية المحلية، والذي عقد خلال الفترة من الأحد 7 مايو حتى الاربعاء 10 مايو الجاري، بمقر أكاديمية السادات برمسيس، حيث يأتي هذا البرنامج ثمرة للتعاون بين مؤسسات الدولة المختصة بالشباب، متمثلة في وزارة الشباب والرياضة وأكاديمية السادات للعلوم الإدارية.
حاضر في هذا البرنامج، عدد من السادة الخبراء كل في مجاله، وهم المستشار عدلي حسين، محافظ القليوبية والمنوفية الأسبق، اللواء طارق المهدي وزير الإعلام، محافظ البحر الأحمر والوادي الجديد والاسكندرية الأسبق، اللواء دكتور يوسف وصال، وكيل أول وزارة التنمية المحلية، سكرتير عام محافظة الجيزة الأسبق، اللواء حسن ناجي، وكيل أول وزارة التنمية المحلية، سكرتير عام محافظة القليوبية الأسبق، وصبري الجندي، الكاتب الصحفي بالأهرام ومستشار وزير التعليم العالي، الأستاذ الدكتور عبد الجواد أبو هشيمة، أستاذ القانون ورئيس المجلس الشعبي المحلي ببني سويف سابقًا، الدكتور أحمد خضير، مدرس الإدارة العامة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والدكتور علي الإدريسي، مدرس الاقتصاد بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية.
وصرحت نعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة، أن الوزارة لا تألو جهدًا في سبيل تدريب وتأهيل الشباب للمحليات، خصوصًا أنها موضوع الساعة، موضحة أن الوزارة برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، تقدم كل الدعم للشباب، فيما يخص تدريبهم وتأهيلهم، وفي سبيل ذلك تنفذ العديد من الدورات والبرامج التدريبية، ومنها هذا البرنامج.
قال الدكتور محمد صالح هاشم، عميد مركز التدريب بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية، إن الأكاديمية تسخر كل إمكانياتها لخدمة شباب مصر؛ انطلاقًا من دورها التاريخي في هذا المجال، مشيرًا الى أن القيادة الحكيمة للأستاذ الدكتور ليلى لطفي، رئيسة الأكاديمية، تسعى إلى خدمة شباب مصر في كافة التخصصات، مستعين بالسادة الخبراء كل في مجاله.
شارك في هذا البرنامج، 100 شاب وفتاة من شباب مصر، متنوعين ما بين شباب خريجين ومن العاملين بوحدات الجهاز الإداري للدولة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات والمراكز البحثية، وغيرهم من خيرة شباب مصر.
وتمت مراعاة، عند وضع البرنامج، إختيار السادة الخبراء من النواحي العملية، ومن النواحي الأكاديمية؛ للخروج من النمط التقليدي في التلقين إلى تبادل الخبرات واكتساب المهارات، والتي تأتي من خلال المعايشة في وقت حدوث المشكلات والأزمات، وكيفية مواجهتها، وكذلك التفكير خارج الصندوق.
حاضر في هذا البرنامج، عدد من السادة الخبراء كل في مجاله، وهم المستشار عدلي حسين، محافظ القليوبية والمنوفية الأسبق، اللواء طارق المهدي وزير الإعلام، محافظ البحر الأحمر والوادي الجديد والاسكندرية الأسبق، اللواء دكتور يوسف وصال، وكيل أول وزارة التنمية المحلية، سكرتير عام محافظة الجيزة الأسبق، اللواء حسن ناجي، وكيل أول وزارة التنمية المحلية، سكرتير عام محافظة القليوبية الأسبق، وصبري الجندي، الكاتب الصحفي بالأهرام ومستشار وزير التعليم العالي، الأستاذ الدكتور عبد الجواد أبو هشيمة، أستاذ القانون ورئيس المجلس الشعبي المحلي ببني سويف سابقًا، الدكتور أحمد خضير، مدرس الإدارة العامة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والدكتور علي الإدريسي، مدرس الاقتصاد بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية.
وصرحت نعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة، أن الوزارة لا تألو جهدًا في سبيل تدريب وتأهيل الشباب للمحليات، خصوصًا أنها موضوع الساعة، موضحة أن الوزارة برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، تقدم كل الدعم للشباب، فيما يخص تدريبهم وتأهيلهم، وفي سبيل ذلك تنفذ العديد من الدورات والبرامج التدريبية، ومنها هذا البرنامج.
قال الدكتور محمد صالح هاشم، عميد مركز التدريب بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية، إن الأكاديمية تسخر كل إمكانياتها لخدمة شباب مصر؛ انطلاقًا من دورها التاريخي في هذا المجال، مشيرًا الى أن القيادة الحكيمة للأستاذ الدكتور ليلى لطفي، رئيسة الأكاديمية، تسعى إلى خدمة شباب مصر في كافة التخصصات، مستعين بالسادة الخبراء كل في مجاله.
شارك في هذا البرنامج، 100 شاب وفتاة من شباب مصر، متنوعين ما بين شباب خريجين ومن العاملين بوحدات الجهاز الإداري للدولة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات والمراكز البحثية، وغيرهم من خيرة شباب مصر.
وتمت مراعاة، عند وضع البرنامج، إختيار السادة الخبراء من النواحي العملية، ومن النواحي الأكاديمية؛ للخروج من النمط التقليدي في التلقين إلى تبادل الخبرات واكتساب المهارات، والتي تأتي من خلال المعايشة في وقت حدوث المشكلات والأزمات، وكيفية مواجهتها، وكذلك التفكير خارج الصندوق.