العاهل السعودي: القمة الخليجية الأمريكية توثق التحالف الدولي ضد الإرهاب
الأحد 21/مايو/2017 - 02:42 م
عواطف الوصيف
طباعة
تواصل توافد زعماء وقادة الدول العربية والإسلامية، إلى مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالعاصمة السعودية الرياض، اليوم الأحد، وذلك لحضور القمة، التي ستجمعهم بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ونقلت قنوات عربية وسعودية صورا مباشرة لقادة الدول وهم يتوافدون على مقر انعقاد القمة، حيث كان في استقبالهم العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
ورحب العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، بقادة الدول العربية والإسلامية المشاركين في القمة العربية الإسلامية الأمريكية بالرياض، مشيرا إلى أنها ستوثق التحالف ضد الإرهاب.
وقال العاهل السعودي: "أرحب بالأشقاء والأصدقاء في القمة العربية الإسلامية الأمريكية، التي ستكون آفاقها إيجابية على منطقتنا والعالم، وستوثق تحالفنا ضد التطرف والإرهاب".
وسبق ذلك انعقاد القمة "الخليجية الأمريكية"، حيث تبادلت دول "مجلس التعاون الخليجي" والولايات المتحدة الأمريكية، على هامشها، التوقيع على مذكرات تفاهم بشأن تأسيس مركز لاستهداف مصادر تمويل الإرهاب، حول العالم.
وناقش الرئيس الأمريكي، وقادة دول "مجلس التعاون الخليجي"، خلال القمة، ملفات تهم الجانبين، على رأسها مكافحة الإرهاب والتطرف، والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وكذلك ملفات اقتصادية وتنموية وغيرها.
ويغادر الرئيس الأمريكي الرياض، بعد انتهاء لقاءاته في الرياض، متوجهًا إلى إسرائيل ثاني محطات جولته الخارجية الأولى، ثم يختم جولته بزيارة حاضرة الفاتيكان.
ونقلت قنوات عربية وسعودية صورا مباشرة لقادة الدول وهم يتوافدون على مقر انعقاد القمة، حيث كان في استقبالهم العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
ورحب العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، بقادة الدول العربية والإسلامية المشاركين في القمة العربية الإسلامية الأمريكية بالرياض، مشيرا إلى أنها ستوثق التحالف ضد الإرهاب.
وقال العاهل السعودي: "أرحب بالأشقاء والأصدقاء في القمة العربية الإسلامية الأمريكية، التي ستكون آفاقها إيجابية على منطقتنا والعالم، وستوثق تحالفنا ضد التطرف والإرهاب".
وسبق ذلك انعقاد القمة "الخليجية الأمريكية"، حيث تبادلت دول "مجلس التعاون الخليجي" والولايات المتحدة الأمريكية، على هامشها، التوقيع على مذكرات تفاهم بشأن تأسيس مركز لاستهداف مصادر تمويل الإرهاب، حول العالم.
وناقش الرئيس الأمريكي، وقادة دول "مجلس التعاون الخليجي"، خلال القمة، ملفات تهم الجانبين، على رأسها مكافحة الإرهاب والتطرف، والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وكذلك ملفات اقتصادية وتنموية وغيرها.
ويغادر الرئيس الأمريكي الرياض، بعد انتهاء لقاءاته في الرياض، متوجهًا إلى إسرائيل ثاني محطات جولته الخارجية الأولى، ثم يختم جولته بزيارة حاضرة الفاتيكان.