عباس يطالب إسرائيل الاستجابة للأسرى.. وترامب يؤكد: السلام هو الحل
الثلاثاء 23/مايو/2017 - 10:41 ص
عواطف الوصيف
طباعة
وصل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، إلى بيت لحم، بعد الزيارة التي قام بها إلى تل أبيب، وذلك للقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لإجراء سلسلة من المباحثات لتعزيز سبل السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، ولا سيما في المنطقة ككل.
أدلى كل من الرئيسان الأمريكي والإسرائيلي، بسلسلة من التصريحات الرسمية، في القمة الثنائية التي عقدت بينهما في "بيت لحم" فقد أعرب محمود عباس عن سعادته بزيارة دونالد ترامب لفلسطين، وبزيارته له، مؤكدا أنه على يقين من أن جهوده ستسفر نتائج إيجابية في المنطقة، قائلا أنه يتمنى أن يسجل التاريخ هذه الزيارة، وهذه الجهود التي تبذل.
حاول الرئيس الفلسطيني استغلال هذه القمة، ليطالب ممثلي الحكومة الإسرائيلية، بضرورة تلبية مطالب الأسرى الفلسطينيين، المضربون عن الطعام، بسبب ما يواجهونه من معاناة ومعاملة فجة من قبل، الإسرائيليون، علاوة على مطالبته بوقف عمليات الاستيطان التي يجرونها.
جاءت كلمة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بداية بتأكيده على أن سبب مجيئه إلى بيت لحم، ولقاء الرئيس الفلسطيني هو رغبته في تعزيز ودعم السلام في المنطقة، موضحا أنه من الصعب وقوف العالم مكتوفي الأيدي أمام ممثلي التطرف في المنطقة، وأنه لابد من إقتلاع بذور الفكر التطرفي.
وصف ترامب السلام بين الفلسطينين والإسرائيليين، بأنه بمثابة حجر الزاوية، الذي سيضمن تحقيق الاستقرار في سائر المنطقة، مشيرا إلى أنه تيقن من رغبة كل من "نتنياهو وعباس"، لتعزيز السلام بينهما.
نوه الرئيس الأمريكي، أنه يبذل جهودا لتحسين أوضاع الإقتصاد الفلسطيني، وأنه يفكر في أن يكون ذلك من خلال التعاون مع ممثلي السلطة الفلسطينية.
أدلى كل من الرئيسان الأمريكي والإسرائيلي، بسلسلة من التصريحات الرسمية، في القمة الثنائية التي عقدت بينهما في "بيت لحم" فقد أعرب محمود عباس عن سعادته بزيارة دونالد ترامب لفلسطين، وبزيارته له، مؤكدا أنه على يقين من أن جهوده ستسفر نتائج إيجابية في المنطقة، قائلا أنه يتمنى أن يسجل التاريخ هذه الزيارة، وهذه الجهود التي تبذل.
حاول الرئيس الفلسطيني استغلال هذه القمة، ليطالب ممثلي الحكومة الإسرائيلية، بضرورة تلبية مطالب الأسرى الفلسطينيين، المضربون عن الطعام، بسبب ما يواجهونه من معاناة ومعاملة فجة من قبل، الإسرائيليون، علاوة على مطالبته بوقف عمليات الاستيطان التي يجرونها.
جاءت كلمة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بداية بتأكيده على أن سبب مجيئه إلى بيت لحم، ولقاء الرئيس الفلسطيني هو رغبته في تعزيز ودعم السلام في المنطقة، موضحا أنه من الصعب وقوف العالم مكتوفي الأيدي أمام ممثلي التطرف في المنطقة، وأنه لابد من إقتلاع بذور الفكر التطرفي.
وصف ترامب السلام بين الفلسطينين والإسرائيليين، بأنه بمثابة حجر الزاوية، الذي سيضمن تحقيق الاستقرار في سائر المنطقة، مشيرا إلى أنه تيقن من رغبة كل من "نتنياهو وعباس"، لتعزيز السلام بينهما.
نوه الرئيس الأمريكي، أنه يبذل جهودا لتحسين أوضاع الإقتصاد الفلسطيني، وأنه يفكر في أن يكون ذلك من خلال التعاون مع ممثلي السلطة الفلسطينية.