وزير التجارة الأمريكي يغلبه النعاس.. غرائب وطرائف "ترامب" في جولته الشرق أوسطية
الخميس 25/مايو/2017 - 03:22 م
عواطف الوصيف
طباعة
نشر "RT ARABIA" الروسي، فيديو عن الجولة الشرق أوسطية، التي قام بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لكنه ليس المقصود منه رصد أهم الانجازات التي حدثت، وإنما يتضمن عرضا للمواقف الطريفة، وربما المضحكة، التي حدثت خلال هذه الجولة.
وتشمل هذه المواقف، على سبيل المثال، أن وزير التجارة الأمريكي ويلبر روس، غلبه النعاس تماما، في الوقت الذي كان يلقى فيه الرئيس الأمريكي خطاب حماسي، عن أهم القضايا التي يستلزم تناولها في المملكة السعودية.
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، زيارة ترامب، لبلاده بالتاريخية، وأكد على أنها تسفر عن نتائج إيجابية سواء لفلسطين أو للمنطقة بأسرها، لكنه وحينما وقفا معا بعد انتهاء اللقاء، أقدم نتنياهو ليصافح الرئيس الأمريكي، وقدم يده بالفعل، لكن بدا "ترامب"، وكأنه تجاهله ولم يصافحه، وربما شعر أنه بدا وكأنه سخيف فعاد مرة أخرى ليصافحه، خاصة وأن مختلف وسائل الإعلام كانت تسجل هذه اللقطات.
ومن الصعب أن نتجاهل رقصة الرئيس الأمريكي، بصحبة العديد من السعوديين، تلك الرقصة التي شاركه فيها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وهو يحاول أن يتجاوب معهم ويرقص مثلهم.
يقولون انه وبعد التطور التكنولوجي، وظهور أنماط جديدة من التليفونات، أصبح هناك جنونا بالتصوير السيلفي لدى الجميع، فمن الصعب أن تمر دقائق إلا ويحرص الأصدقاء على تسجيل لحظاتهم ومواقفهم بصورة سيلفي، لكن يبدو أن هذا الجنون لا يقتصر على الأشخاص العاديين، وإنما على كبار ممثلي الحكومات العالمية، وحرس الرئيس الأمريكي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وعدد من ممثلي الوفد الأمريكي، بأخذ صورة سيلفي، أثناء تواجدهم في تل أبيب.
لم ينتبه "ترامب"، لخطابه، حيث قال بعض الكلمات الممنوعة، وهو في قلب إسرائيل، حيث أكد أنه لم يحاول يتحدث عن إسرائيل أو مناقشة أيا من القضايا التي تتعلق بها في مباحثاته مع روسيا، ولم ينتبه أن ذلك من الممكن أن يثير غضب إسرائيل.
وتشمل هذه المواقف، على سبيل المثال، أن وزير التجارة الأمريكي ويلبر روس، غلبه النعاس تماما، في الوقت الذي كان يلقى فيه الرئيس الأمريكي خطاب حماسي، عن أهم القضايا التي يستلزم تناولها في المملكة السعودية.
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، زيارة ترامب، لبلاده بالتاريخية، وأكد على أنها تسفر عن نتائج إيجابية سواء لفلسطين أو للمنطقة بأسرها، لكنه وحينما وقفا معا بعد انتهاء اللقاء، أقدم نتنياهو ليصافح الرئيس الأمريكي، وقدم يده بالفعل، لكن بدا "ترامب"، وكأنه تجاهله ولم يصافحه، وربما شعر أنه بدا وكأنه سخيف فعاد مرة أخرى ليصافحه، خاصة وأن مختلف وسائل الإعلام كانت تسجل هذه اللقطات.
ومن الصعب أن نتجاهل رقصة الرئيس الأمريكي، بصحبة العديد من السعوديين، تلك الرقصة التي شاركه فيها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وهو يحاول أن يتجاوب معهم ويرقص مثلهم.
يقولون انه وبعد التطور التكنولوجي، وظهور أنماط جديدة من التليفونات، أصبح هناك جنونا بالتصوير السيلفي لدى الجميع، فمن الصعب أن تمر دقائق إلا ويحرص الأصدقاء على تسجيل لحظاتهم ومواقفهم بصورة سيلفي، لكن يبدو أن هذا الجنون لا يقتصر على الأشخاص العاديين، وإنما على كبار ممثلي الحكومات العالمية، وحرس الرئيس الأمريكي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وعدد من ممثلي الوفد الأمريكي، بأخذ صورة سيلفي، أثناء تواجدهم في تل أبيب.
لم ينتبه "ترامب"، لخطابه، حيث قال بعض الكلمات الممنوعة، وهو في قلب إسرائيل، حيث أكد أنه لم يحاول يتحدث عن إسرائيل أو مناقشة أيا من القضايا التي تتعلق بها في مباحثاته مع روسيا، ولم ينتبه أن ذلك من الممكن أن يثير غضب إسرائيل.