تعزيزا للعلاقات.. أمير قطر يزور الكويت
الأربعاء 31/مايو/2017 - 10:52 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يقوم تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، اليوم الأربعاء، بزيارة إلى دولة الكويت، يلتقي خلالها الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
تأتي هذه الزيارة؛ تأكيدًا وتعزيزًا للعلاقات الأخوية الراسخة، التي تربط بين البلدين تحت مظلّة البيت الخليجي، وفي إطار حرص قيادتي البلدين على الارتقاء بالعلاقات بما يحقّق مصالح وتطلعات الشعبين الشقيقين، بحسب ما ورد في صحيفة "الراية" القطرية.
وأكدت الصحيفة، بأن كلا من قطر والكويت، يرتبطان بروابط تاريخيّة عميقة ووشائج قربى، انطلاقًا من العلاقات الوطيدة التي تربطهما في إطار تعزيز العلاقات الثنائية في كافة الميادين، بما يحقّق مصالح وطموحات وآمال الشعبين الشقيقين.
اتفق الجانبان على إنشاء لجنة عليا مشتركة، للتعاون بين البلدين الشقيقين برئاسة وزيري خارجية البلدين، كما تمّ التوقيع على البرنامج التنفيذيّ الأول للاتفاق التربوي والعلميّ، والبرنامج التنفيذيّ للتعاون الإعلاميّ في عام 2005، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم للتعاون في مجال المعارض والمؤتمرات، بين حكومتي دولتي قطر والكويت والبرنامج التنفيذي للتعاون الإعلامي واتفاقية تعاون في مجال الشباب.
يرتبط البلدان بالعديد من برامج التعاون المشترك، الخاصة بدعم الشعوب المنكوبة، ولعلّ أبرزها الأزمة السورية والتنسيق المشترك حول أفضل سبل الدعم الإنساني والإغاثي للمتضررين من الأزمة، وأيضًا بحث السبل الكفيلة بتكثيف المساعي الدولية، لوقف المجازر والانتهاكات السافرة بحقّ الشعب السوري، وتأمين إخراج المدنيين عبر ممرات إنسانيّة آمنة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانيّة إلى مدينة حلب وكافة المدن السوريّة.
تأتي هذه الزيارة؛ تأكيدًا وتعزيزًا للعلاقات الأخوية الراسخة، التي تربط بين البلدين تحت مظلّة البيت الخليجي، وفي إطار حرص قيادتي البلدين على الارتقاء بالعلاقات بما يحقّق مصالح وتطلعات الشعبين الشقيقين، بحسب ما ورد في صحيفة "الراية" القطرية.
وأكدت الصحيفة، بأن كلا من قطر والكويت، يرتبطان بروابط تاريخيّة عميقة ووشائج قربى، انطلاقًا من العلاقات الوطيدة التي تربطهما في إطار تعزيز العلاقات الثنائية في كافة الميادين، بما يحقّق مصالح وطموحات وآمال الشعبين الشقيقين.
اتفق الجانبان على إنشاء لجنة عليا مشتركة، للتعاون بين البلدين الشقيقين برئاسة وزيري خارجية البلدين، كما تمّ التوقيع على البرنامج التنفيذيّ الأول للاتفاق التربوي والعلميّ، والبرنامج التنفيذيّ للتعاون الإعلاميّ في عام 2005، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم للتعاون في مجال المعارض والمؤتمرات، بين حكومتي دولتي قطر والكويت والبرنامج التنفيذي للتعاون الإعلامي واتفاقية تعاون في مجال الشباب.
يرتبط البلدان بالعديد من برامج التعاون المشترك، الخاصة بدعم الشعوب المنكوبة، ولعلّ أبرزها الأزمة السورية والتنسيق المشترك حول أفضل سبل الدعم الإنساني والإغاثي للمتضررين من الأزمة، وأيضًا بحث السبل الكفيلة بتكثيف المساعي الدولية، لوقف المجازر والانتهاكات السافرة بحقّ الشعب السوري، وتأمين إخراج المدنيين عبر ممرات إنسانيّة آمنة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانيّة إلى مدينة حلب وكافة المدن السوريّة.