وزير الخارجية التركي يتوجه للسعودية بدعوة من الملك سلمان
الخميس 15/يونيو/2017 - 06:36 ص
شريف صفوت
طباعة
أعلن مولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي، أنه سيقوم بزيارة إلى السعودية غدًا الجمعة، بدعوة من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث سيلتقي به في مكة المكرمة.
جاء ذلك في تصريح أدلى به جاويش أوغلو، في الدوحة بعد لقائه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، وقبل مغادرته إلى الكويت.
وأضاف جاويش أوغلو، أنه سيجري مباحثات في الكويت صباح اليوم، مع الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، وصباح خالد الحمد الصباح وزير الخارجية.
وأشار أوغلو إلى أنه أجرى مباحثات في الدوحة مع المسؤولين القطريين، حول الأزمة الخليجية، وتبادل الآراء معهم حول سبل حلها، مؤكدًا ضرورة تجاوز الأزمة الخليجية عبر الحوار والسلام.
وأكد الوزير التركي أن تركيا تساهم في إيجاد حل للأزمة، موضحًا أن أنقرة ترصد الوضع، وتتقاسم آراءها مع الجميع، وتحدد الأخطاء الحاصلة، وتصرح بها.
وغادر وزير الخارجية التركي، الدوحة متوجهًا إلى الكويت، في وقت سابق من مساء أمس الأربعاء، إثر زيارة رسمية قصيرة استغرقت ساعات، هي الأولى منذ اندلاع الأزمة الخليجية.
ويذكر أن كلًا من مصر والسعودية والإمارات والبحرين كانت قد قطعت العلاقات الدبلوماسية وخطوط النقل مع قطر، الشهر الجاري، لزعزعة الدوحة الاستقرار ودعم الإرهاب والتقارب مع إيران.
جاء ذلك في تصريح أدلى به جاويش أوغلو، في الدوحة بعد لقائه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، وقبل مغادرته إلى الكويت.
وأضاف جاويش أوغلو، أنه سيجري مباحثات في الكويت صباح اليوم، مع الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، وصباح خالد الحمد الصباح وزير الخارجية.
وأشار أوغلو إلى أنه أجرى مباحثات في الدوحة مع المسؤولين القطريين، حول الأزمة الخليجية، وتبادل الآراء معهم حول سبل حلها، مؤكدًا ضرورة تجاوز الأزمة الخليجية عبر الحوار والسلام.
وأكد الوزير التركي أن تركيا تساهم في إيجاد حل للأزمة، موضحًا أن أنقرة ترصد الوضع، وتتقاسم آراءها مع الجميع، وتحدد الأخطاء الحاصلة، وتصرح بها.
وغادر وزير الخارجية التركي، الدوحة متوجهًا إلى الكويت، في وقت سابق من مساء أمس الأربعاء، إثر زيارة رسمية قصيرة استغرقت ساعات، هي الأولى منذ اندلاع الأزمة الخليجية.
ويذكر أن كلًا من مصر والسعودية والإمارات والبحرين كانت قد قطعت العلاقات الدبلوماسية وخطوط النقل مع قطر، الشهر الجاري، لزعزعة الدوحة الاستقرار ودعم الإرهاب والتقارب مع إيران.